نفت "رابطة الصحف الحزبية" ما تردد مؤخرًا من حل مشكلة الصحفيين الحزبيين المتعطلين، مشيرةً إلى أنه على من يقول بغير هذا الكلام أن يأتي بالدليل.
وناشدت الرابطة، في بيان لها، اليوم الأربعاء، الزملاء الحزبيين بأن يستيقظوا من أحلامهم، وأن يفرقوا بين الحلم والواقع المرير الذي يعيشونه، على حد وصف البيان، مؤكدةً أن أول من تعاطف وتعهد بحل الأزمة هو محمد شبانة، أمين صندوق النقابة، وسعى ومعه النقيب، وأعضاء المجلس، والهيئة الوطنية للإعلام، في الحصول على مبلغ العشرين مليون جنيه.
وأوضح البيان أنه وصل من هذه المبالغ بالفعل عشرة ملايين جنيه، تم إيداعها كوديعة للصحف الحزبية، كبداية لحل أزمة المتعطلين، مشددةً على أن الأزمة خاصة بالمتعطلين من الصحف الحزبية فقط، الأمر الذي يستوجب معه تنقية كشف 115 صحفيًا، الذي تم تقديمه مؤخرًا.
وناشدت الرابطة، في بيان لها، اليوم الأربعاء، الزملاء الحزبيين بأن يستيقظوا من أحلامهم، وأن يفرقوا بين الحلم والواقع المرير الذي يعيشونه، على حد وصف البيان، مؤكدةً أن أول من تعاطف وتعهد بحل الأزمة هو محمد شبانة، أمين صندوق النقابة، وسعى ومعه النقيب، وأعضاء المجلس، والهيئة الوطنية للإعلام، في الحصول على مبلغ العشرين مليون جنيه.
وأوضح البيان أنه وصل من هذه المبالغ بالفعل عشرة ملايين جنيه، تم إيداعها كوديعة للصحف الحزبية، كبداية لحل أزمة المتعطلين، مشددةً على أن الأزمة خاصة بالمتعطلين من الصحف الحزبية فقط، الأمر الذي يستوجب معه تنقية كشف 115 صحفيًا، الذي تم تقديمه مؤخرًا.