كانت مساحتها الأولية 340 فدانًا على شكل مربع طول ضلعه 1200 متر تقريبًا، وكانت تمتد من منارة جامع الحاكم شمالًا إلي باب زويلة جنوبًا، ويحد من المدينة شرقًا تلال المقطم، ومن الغرب الخليج الكبير، ومن الجنوب مدينة القطائع، فهي مدينة القاهرة الفاطمية، التي أسسها جوهر الصقلي، ويعرف أيضًا باسم جوهر الرومي، وكان أهم قائد في التاريخ الفاطمي.
سنعرض إليكم ابرز 10 معلومات عن جوهر الرومي..
1- مؤسس مدينة القاهرة وباني الجامع الأزهر، وهو من أقام سلطان الفاطميين في الشرق، وهو فاتح بلاد المغرب ومصر وفلسطين والشام والحجاز.
2- أسس مدينة القاهرة، رابع عواصم مصر الإسلامية؛ لتكون مقرًا لحكم الخليفة الفاطمي في مصر.
3- حكم مصر ثلاث سنوات من 969 م / 358 هج، إلي 972 م / 362 هج؛ كإحدي الولايات الفاطمية نائبًا عن الخليفة الفاطمي المعز الله الفاطمي.
4- كان حاكمًا عادلًا يجلس للمظالم بنفسه، ويرد الحقوق لأصحابها ويضرب علي أيدي المفسدين ومثيري الإضطرابات.
5- كان قائدًا مدربًا وسياسيًا محنكًا، والدليل على ذلك أنه لم يلجأ إلى وسائل الشدة والعنف في نشر المذهب الفاطمي.
6- قام ببناء سور يحيط بمدينة القاهرة من الطوب اللبن له ثمانية أبواب هي: باب زويلة وباب الفرج من الجنوب وباب الفتوح وباب النصر من الشمال وباب القراطين، وباب البرقية من الشرق، وباب القنطرة في الغرب.
7- اختط قصرًا كبيرًا لإقامة الخليفة الفاطمي وكان يقع بالقرب من السور الشرقي لذلك سمي بالقصر الشرقي.
8- وضع حجر أساس الجامع الأزهر، واستكمل بناء المسجد في شهر رمضان سنة 972م، وهو أول جامع بُني في مدينة القاهرة.
9- ظل يدعو لمذهبه الشيعي حتى توفي في عام 992م، وقضي علي الدولة الفاطمية على يد صلاح الدين الأيوبي.
10- زال سلطان الخلافة العباسية والحكم الإخشيدي في مصر بدون قتال ولا ضربة سيف واحدة، وأصبحت مصر ولاية فاطمية في دولة تمتد من المحيط الأطلنطي غربًا إلى البحر الأحمر شرقًا واستمرت كذلك لمدة 200 عام.
سنعرض إليكم ابرز 10 معلومات عن جوهر الرومي..
1- مؤسس مدينة القاهرة وباني الجامع الأزهر، وهو من أقام سلطان الفاطميين في الشرق، وهو فاتح بلاد المغرب ومصر وفلسطين والشام والحجاز.
2- أسس مدينة القاهرة، رابع عواصم مصر الإسلامية؛ لتكون مقرًا لحكم الخليفة الفاطمي في مصر.
3- حكم مصر ثلاث سنوات من 969 م / 358 هج، إلي 972 م / 362 هج؛ كإحدي الولايات الفاطمية نائبًا عن الخليفة الفاطمي المعز الله الفاطمي.
4- كان حاكمًا عادلًا يجلس للمظالم بنفسه، ويرد الحقوق لأصحابها ويضرب علي أيدي المفسدين ومثيري الإضطرابات.
5- كان قائدًا مدربًا وسياسيًا محنكًا، والدليل على ذلك أنه لم يلجأ إلى وسائل الشدة والعنف في نشر المذهب الفاطمي.
6- قام ببناء سور يحيط بمدينة القاهرة من الطوب اللبن له ثمانية أبواب هي: باب زويلة وباب الفرج من الجنوب وباب الفتوح وباب النصر من الشمال وباب القراطين، وباب البرقية من الشرق، وباب القنطرة في الغرب.
7- اختط قصرًا كبيرًا لإقامة الخليفة الفاطمي وكان يقع بالقرب من السور الشرقي لذلك سمي بالقصر الشرقي.
8- وضع حجر أساس الجامع الأزهر، واستكمل بناء المسجد في شهر رمضان سنة 972م، وهو أول جامع بُني في مدينة القاهرة.
9- ظل يدعو لمذهبه الشيعي حتى توفي في عام 992م، وقضي علي الدولة الفاطمية على يد صلاح الدين الأيوبي.
10- زال سلطان الخلافة العباسية والحكم الإخشيدي في مصر بدون قتال ولا ضربة سيف واحدة، وأصبحت مصر ولاية فاطمية في دولة تمتد من المحيط الأطلنطي غربًا إلى البحر الأحمر شرقًا واستمرت كذلك لمدة 200 عام.
