نعى المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور حاتم ربيع، الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق، الذى رحل عن عالمنا، مساء الاثنين، عن عمر يناهز الـ55 عامًا، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
وقال الدكتور حاتم ربيع، إن رحيل الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق، كان مفاجأة للوسط الثقافى ولمحبيه، فقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، ويتسم بالتواضع، بالإضافة إلى كتاباته المتميزة فى مجال الخيال العلمى وقصص الرعب، حيث أصدر العديد منها "فانتازيا، سافارى، ما وراء الطبيعة".
وأضاف أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، أن العراب أحمد خالد توفيق كما أطلق عليه محبوه، الذى رحل فى هدوء عن عالمنا له العديد من الأعمال الأدبية المتميزة منها أيضا "يوتوبيا، فى ممر الفئران، مثل إيكاروس"، وعدد من المجموعة القصصية، مشيرًا إلى أن الكاتب الكبير رحل بجسده ولكن اعماله باقية للأجيال القادمة.
وأحمد خالد توفيق "10 يونيو 1962ـ 2 أبريل 2018"، ولد فى مدينة طنطا بمحافظة الغربية وتخرج فى كلية الطب عام 1985 وحصل على الدكتوراه فى طب المناطق الحارة عام 1997، اتسمت كتاباته بالسخرية وسهولة السرد، وكان يرى أن الكتابة لا يجب أن "تعذب القارى أو أن تشعره بالهزيمة أو الفشل".
وقال الدكتور حاتم ربيع، إن رحيل الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق، كان مفاجأة للوسط الثقافى ولمحبيه، فقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، ويتسم بالتواضع، بالإضافة إلى كتاباته المتميزة فى مجال الخيال العلمى وقصص الرعب، حيث أصدر العديد منها "فانتازيا، سافارى، ما وراء الطبيعة".
وأضاف أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، أن العراب أحمد خالد توفيق كما أطلق عليه محبوه، الذى رحل فى هدوء عن عالمنا له العديد من الأعمال الأدبية المتميزة منها أيضا "يوتوبيا، فى ممر الفئران، مثل إيكاروس"، وعدد من المجموعة القصصية، مشيرًا إلى أن الكاتب الكبير رحل بجسده ولكن اعماله باقية للأجيال القادمة.
وأحمد خالد توفيق "10 يونيو 1962ـ 2 أبريل 2018"، ولد فى مدينة طنطا بمحافظة الغربية وتخرج فى كلية الطب عام 1985 وحصل على الدكتوراه فى طب المناطق الحارة عام 1997، اتسمت كتاباته بالسخرية وسهولة السرد، وكان يرى أن الكتابة لا يجب أن "تعذب القارى أو أن تشعره بالهزيمة أو الفشل".
