عمت الفرحة أرجاء القاهرة بمنطقة الدقي، واحتفل الأهالى من مختلف الاعمار وعلت الأصوات بالمدينة فرحةً وبهجةً بالسيارات ومكبرات الأصوات، بالأغانى الوطنية، ورقص الجميع من الرجال والنساء والشباب والفتيات على أنغام الموسيقى والأغانى الوطنية.
واختلفت طرق التعبير عن الفرحة فمنهم من كان يرقص على أنغام الأناشيد الوطنية والبعض يرفع الإعلام ومنهم من يقوم بتوزيع الحلوى على المارة بالشوارع فى الشوارع والميادين.