قالت وزارة الخارجية الفنلندية إن محادثات غير رسمية عقدت فى فنلندا بين وفود من كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة استكملت، اليوم الأربعاء، واصفة المحادثات بأنها بناءة.
وحضر نحو 18 مندوبا من الدول الثلاث، بينهم تشو كانج إيل وهو نائب مدير عام شؤون أمريكا الشمالية بوزارة الخارجية الكورية الشمالية، إلى فنلندا هذا الأسبوع لعقد مؤتمر "غير رسمي" فى ظل سلسلة من التحركات الدبلوماسية قبل قمة أمريكية كورية شمالية محتملة.
وقال المدير العام لوزارة الخارجية الفنلندية كيمو لادفيرتا للصحفيين أمام مزرعة حكومية أجرى فيها المندوبون المحادثات على مدى يومين "هذا الاجتماع هو واحد من سلسلة الجلسات الأكاديمية التى كانت تستكشف على مدى سنوات سبل بناء الثقة وتقليل التوترات فى شبه الجزيرة الكورية.
وأضاف "تبادل المشاركون وجهات النظر بشكل بناء وفى أجواء إيجابية"، ورفض التعقيب على جدول أعمال المحادثات لكنه قال إن مراقبين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى كانوا حاضرين أيضا.
وقال وزير الخارجية الفنلندى تيمو سوينى أمس إن نزع سلاح كوريا الشمالية النووى لم يطرح للمناقشة.
وفى مطلع الأسبوع اختتم وزيرا خارجية كوريا الشمالية والسويد محادثات استمرت ثلاثة أيام للإعداد لقمة محتملة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والزعيم الكورى الشمالية كيم جونج أون.
وتطور كوريا الشمالية برامجها النووية والصاروخية فى تحد لعقوبات مجلس الأمن الدولى ولم تخف خططها لتطوير صاروخ قادر على إصابة البر الرئيسى الأمريكى.
وحضر نحو 18 مندوبا من الدول الثلاث، بينهم تشو كانج إيل وهو نائب مدير عام شؤون أمريكا الشمالية بوزارة الخارجية الكورية الشمالية، إلى فنلندا هذا الأسبوع لعقد مؤتمر "غير رسمي" فى ظل سلسلة من التحركات الدبلوماسية قبل قمة أمريكية كورية شمالية محتملة.
وقال المدير العام لوزارة الخارجية الفنلندية كيمو لادفيرتا للصحفيين أمام مزرعة حكومية أجرى فيها المندوبون المحادثات على مدى يومين "هذا الاجتماع هو واحد من سلسلة الجلسات الأكاديمية التى كانت تستكشف على مدى سنوات سبل بناء الثقة وتقليل التوترات فى شبه الجزيرة الكورية.
وأضاف "تبادل المشاركون وجهات النظر بشكل بناء وفى أجواء إيجابية"، ورفض التعقيب على جدول أعمال المحادثات لكنه قال إن مراقبين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى كانوا حاضرين أيضا.
وقال وزير الخارجية الفنلندى تيمو سوينى أمس إن نزع سلاح كوريا الشمالية النووى لم يطرح للمناقشة.
وفى مطلع الأسبوع اختتم وزيرا خارجية كوريا الشمالية والسويد محادثات استمرت ثلاثة أيام للإعداد لقمة محتملة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والزعيم الكورى الشمالية كيم جونج أون.
وتطور كوريا الشمالية برامجها النووية والصاروخية فى تحد لعقوبات مجلس الأمن الدولى ولم تخف خططها لتطوير صاروخ قادر على إصابة البر الرئيسى الأمريكى.
