الجمعة 26 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

بوابة العرب

نشرة أخبار العرب.. بن سلمان: خامنئي "هتلر جديد" في الشرق الأوسط.. ومقتل بريطانية ضمن صفوف القوات الكردية ضد تركيا في عفرين السورية

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
شهدت الساحة العربية خلال الساعات القليلة الماضية عددا من الأحداث المهمة، وإلى نص النشرة:



بن سلمان: خامنئي "هتلر جديد" في الشرق الأوسط 
أكد ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، أنه يعتبر المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، آية الله علي خامنئي، بمثابة "هتلر جديد"، لأنه يتبع سياسة توسعية.
وقال بن سلمان، خلال مقابلة مع قناة "سي إن بي إس نيوز" الأمريكية، "إنه يريد تنفيذ مشروعه في الشرق الأوسط بصورة تشبه تلك التي تصرف بها هتلر، الذي أيضًا سعى للتوسع، وكثير من الدول في أوروبا والعالم كله لم تتفهم مدى خطورة هتلر حتى حصول ما حدث.
وفي معرض رده على سؤال حول ما إذا كانت السعودية في حاجة إلى الأسلحة النووية من أجل التصدي لإيران، قال ولي العهد السعودي: "إن السعودية لا تريد امتلاك أي قنبلة نووية، لكن لا شك في أننا سنتخذ إجراءات مناسبة حال تطوير إيران قنبلة نووية لها".

مقتل بريطانية ضمن صفوف القوات الكردية ضد تركيا في عفرين السورية
أعلن قادة عسكريون أكراد، اليوم الاثنين، مقتل امرأة بريطانية تقاتل في الصفوف الكردية ضد القوات التركية في منطقة عفرين شمال سوريا
ذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني أن سيدة بريطانية تدعى آنا كامبل، تبلغ من العمر 26 عامًا تسكن بمنطقة لويس في شرق ساسكس البريطانية، كانت قد تطوعت مع وحدات حماية المرأة الكردية المدعومة من الولايات المتحدة- وهي جزء من وحدات حماية الشعب الكردية- وقتلت إثر قصف القافلة التي كانت تستقلها بصاروخ تركي يوم الجمعة الماضي في منطقة عفرين المحاصرة
قالت المتحدثة باسم وحدات حماية المرأة نسرين عبدالله، في بيان: "مقتل كامبل هو خسارة كبيرة لنا بروحها الثورية التي تظهر قوة المرأة"، معربة عن تعازيها الحارة لأسرتها، قائلة:"ونحن نعدكم بأن نحذو حذوها. 
نقلت الصحيفة عن مصادر، قولها إن كامبل سافرت في البداية لسوريا للانضمام إلى النضال الكردي ضد تنظيم داعش الإرهابي ثم طلبت من القادة الأكراد إرسالها إلى جبهة عفرين في سوريا بعد أن شنت تركيا هجومًا بريًا وجويًا لإخراج القوات الكردية من أراضيها الحدودية في يناير الماضي.

رئيس أركان "الوفاق الليبية" في مصر لتوحيد المؤسسة العسكرية
وصل مساء الأحد، رئيس الأركان المكلف من المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة دوليًا، اللواء عبدالرحمن الطويل، إلى العاصمة المصرية القاهرة، على رأس وفد من ضباط الجيش الليبي للمشاركة في اجتماعات توحيد المؤسسة العسكرية الليبية.
وكان، رئيس الأركان التابع للقيادة العامة للجيش الوطني الليبي للحكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب المنتخب الفريق عبدالرازق الناظوري، وصل في وقت سابق برفقة وفد يضم قيادات أفرع الجيش التابعين للقيادة العامة، بحسب موقع "بوابة الوسط" الإخباري الليبي.
وسيبدأ الوفدان المشاركان في الاجتماعات، الاثنين، لقاءات تحضيرية قبل الاجتماعات المشتركة التي ستبدأ الثلاثاء، برعاية اللجنة الوطنية المصرية المعنية بليبيا.

قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 10 فلسطينيين من الضفة الغربية والقدس
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، 10 مواطنين فلسطينيين بينهم طفل من أنحاء الضفة الغربية والقدس
ففي مدينة القدس، اعتقل جيش الاحتلال 5 مواطنين بينهم الطفل حمودة كفاح عسكر، كما خط مستوطنون فجر اليوم، شعارات عنصرية وخربوا إطارات مركبات في بلدة حزما شمال القدس. 
وفى رام الله، اعتقلت القوات شابين، وشابا واحدا من كل من جنين وبيت لحم والخليل، وداهمت تلك القوات عدة أحياء في مدينة الخليل، وبلدتي الشيوخ، ويطا، ونصبت حواجزها على مداخل بلدتي سعير وحلحول، ومدخل مدينة الخليل الشمالي "جورة بحلص"، وأوقفت مركبات المواطنين وفتشتها، ودققت في بطاقات راكبيها.

تمهيدا لهدمه.. الاحتلال الإسرائيلي يأخذ قياسات منزل منفذ عملية الطعن بالقدس 
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، قرية عقربا جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، في أعقاب عملية طعن التي نفذها الشاب عبدالرحمن ماهر بني فضل في مدينة القدس المحتلة.
قال شهود عيان: إن قوات الاحتلال أخذت قياسات منزل عائلة الشهيد بني فضل تمهيدا لهدمه كما يبدو، وإن تحقيقا ميدانيا أجرته مع ساكني المنزل قبل انسحابها من البلدة.
استشهد الشاب عبدالرحمن بني فضل (28 عاما) من قرية عقربا القريبة من مدينة نابلس، وهو متزوج وأب لطفلين، برصاص الاحتلال بعد طعنه مستوطنا إسرائيليا ما أدى إلى مقتله هو الآخر في ساعة متأخرة من الليلة الماضية متأثرا بإصابته في عملية الطعن.
يخشى الأمن الإسرائيلي من تجدد موجة العمليات وأن تتحول العمليات الأخيرة الناجحة إلى إلهام لمنفذين مفترضين جدد وذلك على غرار عملية الدهس قرب جنين والتي قتل فيها جنديان وأصيب اثنان آخران.