تحل اليوم ذكرى رحيل المفكر الكبير، السيد ياسين، الذي ارتحل وانتقل بين أقطاب فكرية عدّة، فبدأ عضوًا في جماعات الإسلام السياسي، ثم انتقل إلى الليبرالية الفكرية، وهو صاحب إسهامات مختلفة في مجالات كثيرة، وهنا نرصد أبرز أقواله وآراءه:
- "الإخوان وجماعات دينية أخرى متطرفة لا يعترفون بالوطن ولا الوطنية".
- "هكذا قامت ثورة ٣٠ يونيو باعتبارها انقلاب شعبي ضد حكم الإخوان المسلمين الديكتاتوري، الذى لقى تأييدا جسورا من القوات المسلحة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى".
- "إن بايندر هو الرائد الفكر الذى صاغ مفهوم الإسلام الليبرالي ليثبت إنه ليس هناك تعارض بين الإسلام والليبرالية".
- "الفكر السلفي جيوب فكرية متخلفة، مقضي عليها بالزوال؛ لأنها مخالِفة لروح العصر، ومخالِفة للفهم الصحيح للدين الإسلامي".
- "القيم الأساسية للإسلام في الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية".
- "إن التعليم الديني التقليدي أكثر استعدادًا لقبول وتصديق الخرافات التي تنسب لمصادر دينية، وهي ليست كذلك".
- "صراع الهويات قائم في كل العصور، غير أنه كان كامنًا ولم يسفر عن وجهه إلا في لحظات تاريخية فارقة، لكن المشكلة الآن أن الهويات متصارعة في العالم العربي وقد انتقلت من حالة التوازن إلى حالة الصراع".
- "الإخوان جماعة سياسية في المقام الأول وليست جماعة إسلامية".
