فتح مسئولو الأهلي خطًا ساخنًا من المفاوضات مع قيادات وزارة الداخلية خلال الساعات الماضية لمنع نقل مباريات الفريق المقبلة بدوري أبطال أفريقيا خارج استاد القاهرة، وذلك بعد أحداث الشغب، التي شهدها لقاء مونانا الجابوني، مساء الثلاثاء الماضي، في ذهاب دور الـ٣٢، وقيام بعض من جمهور النادي بالاشتباك مع قوات تأمين الملعب وإحداث تلفيات داخل الاستاد.
ويخشى النادي من صدور قرار من الأمن بنقل مباريات الفريق خارج استاد
القاهرة خلال المرحلة المقبلة من البطولة مع اقترابه من التأهل إلى دوري
المجموعات ما يعني إقامة اللقاءات إما في السويس على ملعب الجيش أو ملعب
برج العرب في الإسكندرية، وهو ما يتسبب للفريق في عدد من الأزمات.
محمود الخطيب، رئيس النادي، كلف نائبه العامري فاروق، ومحمد مرجان، المدير التنفيذي، بتولي ملف التواصل مع الداخلية وتقديم ضمانات بعدم تكرار ما حدث أمام مونانا من جديد عن طريق فرض ضوابط على عملية بيع التذاكر ومحاسبة أي فرد يخرج عن النص.
في نفس السياق من المقرر أن يتعرض النادي لغرامة من جانب هيئة الاستاد بعد إحداث تلفيات بجانب غرامة أخرى من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» لإشعال الشماريخ في الملعب ما يعيد إلى الأذهان المشاكل التي أحدثتها روابط الألتراس للأندية المصرية في بطولات أفريقيا، وتحديدًا الأهلي والزمالك خلال السنوات الماضية وتكبيدها خسائر تصل إلى آلاف الدولارات عن كل مباراة.
في شأن آخر كثف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي استعداداته لمواجهة إنبي المقرر لها بعد غد الأحد في الجولة الـ٢٩ من مسابقة الدوري.
فوز الأهلي بلقاء إنبي يضعه على بعد نقطة وحيدة من حسم لقب الدوري بشكل رسمي للموسم الثالث على التوالي والأربعين في تاريخه، وهو أمر يتمناه حسام البدري المدير الفني لسببين، الأول هو التركيز بشكل كامل على بطولة أفريقيا خلال المرحلة المقبلة، والثاني منح الفرصة لعدد كبير من اللاعبين، الذين لا يشاركون في المباريات بشكل منتظم منذ بداية الموسم، قبل أن يحدد من سيرحل عن الفريق، ومن سيبقى بالتنسيق مع لجنة الكرة في النادي، برئاسة محمود الخطيب.
وحرص البدري على مشاهدة مباريات سابقة لإنبي في اليومين الماضيين لوضع يديه على نقاط القوة والضعف بين صفوفه خاصة منذ تولي خالد متولي المهمة خلال الأسابيع الأخيرة.
محمود الخطيب، رئيس النادي، كلف نائبه العامري فاروق، ومحمد مرجان، المدير التنفيذي، بتولي ملف التواصل مع الداخلية وتقديم ضمانات بعدم تكرار ما حدث أمام مونانا من جديد عن طريق فرض ضوابط على عملية بيع التذاكر ومحاسبة أي فرد يخرج عن النص.
في نفس السياق من المقرر أن يتعرض النادي لغرامة من جانب هيئة الاستاد بعد إحداث تلفيات بجانب غرامة أخرى من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» لإشعال الشماريخ في الملعب ما يعيد إلى الأذهان المشاكل التي أحدثتها روابط الألتراس للأندية المصرية في بطولات أفريقيا، وتحديدًا الأهلي والزمالك خلال السنوات الماضية وتكبيدها خسائر تصل إلى آلاف الدولارات عن كل مباراة.
في شأن آخر كثف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي استعداداته لمواجهة إنبي المقرر لها بعد غد الأحد في الجولة الـ٢٩ من مسابقة الدوري.
فوز الأهلي بلقاء إنبي يضعه على بعد نقطة وحيدة من حسم لقب الدوري بشكل رسمي للموسم الثالث على التوالي والأربعين في تاريخه، وهو أمر يتمناه حسام البدري المدير الفني لسببين، الأول هو التركيز بشكل كامل على بطولة أفريقيا خلال المرحلة المقبلة، والثاني منح الفرصة لعدد كبير من اللاعبين، الذين لا يشاركون في المباريات بشكل منتظم منذ بداية الموسم، قبل أن يحدد من سيرحل عن الفريق، ومن سيبقى بالتنسيق مع لجنة الكرة في النادي، برئاسة محمود الخطيب.
وحرص البدري على مشاهدة مباريات سابقة لإنبي في اليومين الماضيين لوضع يديه على نقاط القوة والضعف بين صفوفه خاصة منذ تولي خالد متولي المهمة خلال الأسابيع الأخيرة.
في سياق مختلف حرص البدري على عقد
جلسة مع الثنائي عبدالله السعيد وأحمد فتحي طالبًا منهما التركيز في الملعب
وعدم الانشغال بالتجديد خلال هذه المرحلة خاصة بعد الهجوم عليهما من جانب
بعض جماهير النادي التي حضرت مباراة مونانا من استاد القاهرة.
وشدد البدري على ثقته في الخبرات العريضة التي يتمتع بها اللاعبان وأنهما قادران على تقدير الموقف بشكل جيد، حيث عاد وكرر أن الأهلي في حاجة إلى مجهودهما خلال السنوات المقبلة.
وشدد البدري على ثقته في الخبرات العريضة التي يتمتع بها اللاعبان وأنهما قادران على تقدير الموقف بشكل جيد، حيث عاد وكرر أن الأهلي في حاجة إلى مجهودهما خلال السنوات المقبلة.
