دافع جوليفر أولدمان، الابن الأصغر للممثل الإنجليزي جاري أولدمان، عن مزاعم الاعتداء والعنف المنزلي، التي طالت والده، قبل أسابيع من حفل توزيع جوائز الأوسكار، مؤكدًا أنها لم تحدث.
وقال جوليفر - 20 عامًا - في بيان صحفي، أصدره منذ ساعات، أن والده مؤيد كبير لحركات مكافحة التحرش والعنف الأسري ضد المرأة، مثل "مي تو" و"تايمز اب"، مضيفًا: "هذه الادعاءات ليست حقيقية، ومن يقول عكس ذلك هو شخص كاذب".
تأتي هذه التصريحات بعد يوم واحد على إعادة صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نشر تصريحات لزوجته السابقة دونيا فرونتينا، بأن السنوات الأربعة لزواجها من أولدمان كانت كابوسًا، كما ذكرت في تصريحات لصحيفة "TMZ" عقب فوزه بالأوسكار: "تهانينا لجاري، وللأكاديمية على منحها الجائزة للشخص السيء".
وكان أولدمان، قد تزوج 5 مرات من قبل، كانت أولهم مرشحة الأوسكار هذا العام ليزلي مانفيل، ثم تزوج من الممثلة أوما ثورمان، وتزوج بعدها من فرونتينا صاحبة الاتهامات في الفترة من 1997 وحتى عام 2001، ثم ألكسندرا ادينبراه، وأخيرًا من جيزيل شميدت.
