كشفت نتائج دراسة علمية أن المتزوجين يملكون مستويات أعلى من السعادة مقارنة بغيرهم، وأن هذه المستويات تكون أعلى بشكل ملحوظ إن كان الشريك صديقك المفضل.
وتمكن الباحثون القائمون على هذه الدراسة من التوصل إلى النتائج عن طريق جمع معلومات من أكثر من 30،000 شخصًا ما بين عامي 1991 و2009.
وكانت قد وجدت دراسات سابقة أن الزواج مرتبط بارتفاع مستوى الرضا، وذلك مقارنة بالاخرين.
وأوضح الباحثون أنه حتى وبعد سنوات من الزواج كان مستوى السعادة والرضا عند المتزوجين أعلى من الاخرين.
وأفاد الباحثون أن هناك علاقة غريبة بين مستوى الرضا والسعادة والعمر، وهي على النحو التالي:
قبيل الخامسة والعشرين من العمر يكون مستوى السعادة والرضا عالي.
ينخفض مستوى السعادة والرضا في منتصف العمر
يعود مستوى السعادة والرضا إلى الارتفاع بعد ذلك.
وأكد الباحثون أن هذه العلاقة كانت موجدة سواء لدى المتزوجين أو العازبين، ولكنها كانت أوضح لدى العازبين.
وأوضح الباحثون أن الزواج من الممكن أن يساعد في التقليل من عدم الرضا في منتصف العمر.
وأضاف الباحثون أن الصداقة والزواج مرتبطان كلاهما بالرضا والسعادة، وأن الزواج من الصديق المقرب الخاص بك يزيد من مستويات السعادة والرضا بشكل كبير وملحوظ.
وتمكن الباحثون القائمون على هذه الدراسة من التوصل إلى النتائج عن طريق جمع معلومات من أكثر من 30،000 شخصًا ما بين عامي 1991 و2009.
وكانت قد وجدت دراسات سابقة أن الزواج مرتبط بارتفاع مستوى الرضا، وذلك مقارنة بالاخرين.
وأوضح الباحثون أنه حتى وبعد سنوات من الزواج كان مستوى السعادة والرضا عند المتزوجين أعلى من الاخرين.
وأفاد الباحثون أن هناك علاقة غريبة بين مستوى الرضا والسعادة والعمر، وهي على النحو التالي:
قبيل الخامسة والعشرين من العمر يكون مستوى السعادة والرضا عالي.
ينخفض مستوى السعادة والرضا في منتصف العمر
يعود مستوى السعادة والرضا إلى الارتفاع بعد ذلك.
وأكد الباحثون أن هذه العلاقة كانت موجدة سواء لدى المتزوجين أو العازبين، ولكنها كانت أوضح لدى العازبين.
وأوضح الباحثون أن الزواج من الممكن أن يساعد في التقليل من عدم الرضا في منتصف العمر.
وأضاف الباحثون أن الصداقة والزواج مرتبطان كلاهما بالرضا والسعادة، وأن الزواج من الصديق المقرب الخاص بك يزيد من مستويات السعادة والرضا بشكل كبير وملحوظ.
