أمر المستشار خالد ضياء المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، بحبس عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، لمدة 15 يومًا احتياطيًا على ذمة التحقيقات التي تجرى معه بمعرفة النيابة، مع عرضه على مستشفى السجن بناء على طلبه.
اتهامات النيابة
وأسندت النيابة في تحقيقاتها إلى عبد المنعم أبو الفتوح الاتهام بنشر وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها الإضرار بالمصالح القومية للبلاد، وتولي قيادة بجماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصيةِ للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وشرعية الخروج على الحاكم، وتغيير نظام الحكم بالقوة، والإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر.
وأسندت النيابة في تحقيقاتها إلى عبد المنعم أبو الفتوح الاتهام بنشر وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها الإضرار بالمصالح القومية للبلاد، وتولي قيادة بجماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصيةِ للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وشرعية الخروج على الحاكم، وتغيير نظام الحكم بالقوة، والإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر.
مستشفي السجن
وطالب عبد المنعم أبو الفتوح ودفاعه الحاضر معه بجلسة التحقيق، إلى النيابة بعرضه على المستشفى لتوقيع الكشف الطبي عليه، حيث قرر أنه يشعر بإعياء وإجهاد مفاجئ.
إنكار أبو الفتوح وطلب إخلاء سبيله
استمرت التحقيقات استمرت 30 دقيقة بحضور5 محامين ووجهت لـ«أبو الفتوح» 3 اتهامات تمثلت في التالي« تولى قيادة جماعة إرهابية، وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها الإضرار بسمعة البلاد في الخارج، وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها إثارة بلبلة والفتنة داخل البلاد».
وأنكر أبوالفتوح جميع التهم الموجهة له بالإجابة «محصلش»، حيث طالب بإرجاء التحقيق معه لحين نقله لأحد المستشفيات إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، وذلك بعد أن استوقفت التحقيقات 3 مرات أثناء التحقيق معه، مؤكدًا أنهم طالبوا بإخلاء سبيله بأي ضمان تراه النيابة كما جاء على لسان محامية الحاضر معة أحمد أبو العلا ماضي.
وطالب عبد المنعم أبو الفتوح ودفاعه الحاضر معه بجلسة التحقيق، إلى النيابة بعرضه على المستشفى لتوقيع الكشف الطبي عليه، حيث قرر أنه يشعر بإعياء وإجهاد مفاجئ.
إنكار أبو الفتوح وطلب إخلاء سبيله
استمرت التحقيقات استمرت 30 دقيقة بحضور5 محامين ووجهت لـ«أبو الفتوح» 3 اتهامات تمثلت في التالي« تولى قيادة جماعة إرهابية، وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها الإضرار بسمعة البلاد في الخارج، وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها إثارة بلبلة والفتنة داخل البلاد».
وأنكر أبوالفتوح جميع التهم الموجهة له بالإجابة «محصلش»، حيث طالب بإرجاء التحقيق معه لحين نقله لأحد المستشفيات إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، وذلك بعد أن استوقفت التحقيقات 3 مرات أثناء التحقيق معه، مؤكدًا أنهم طالبوا بإخلاء سبيله بأي ضمان تراه النيابة كما جاء على لسان محامية الحاضر معة أحمد أبو العلا ماضي.
رحله لندن
كشفت مصادر مطلعة، عن قيام أبو الفتوح باتصالات مكثفة خلال الأيام الماضية فور عودته من زيارة إلى لندن التقى خلالها قيادات تنظيم الإخوان الإرهابي حيث حصل على تكليفات لتنفيذها ضمن المخطط الذي يستهدف ضرب الاستقرار في مصر وإفساد الانتخابات الرئاسية.
بدأ أبوالفتوح حملته بحديث لمحطة بي بي سي تضمن العديد من المغالطات والأكاذيب والتطاول على الدولة المصرية، وقالت المصادر إن هذا الحديث يأتي ضمن سلسلة لقاءات سيقوم بها مع وسائل إعلام أجنبية لترويج الأكاذيب ضد مصر وتشويه صورتها في الخارج.
وكشفت المصادر عن أن تنظيم الإخوان الإرهابي وجد في أبو الفتوح الرجل المناسب الذي يمكن أن يقوم بدور في خدمة أهداف التنظيم في مصر بل وإعادة إحياء جماعة الإخوان من جديد وهو ما رحب به أبو الفتوح خلال لقاءاته السرية مع قيادات التنظيم.
ووفق هذه المصادر فإن أبو الفتوح في سبيل تحقيق ذلك يسعى إلى إقامة تحالفات مع قوى سياسية وحزبية في مصر، وربما ينجح في اختراق هذه القوى وذلك عبر حزب مصر القوية الذي يترأسه.
وأوضحت المصادر أن حزب مصر القوية أصبح الذراع البديلة لجماعة الإخوان الإرهابية وأن محمد القصاص نائب رئيس الحزب الذي تم القبض عليه مؤخرًا بتهمة الانضمام للجماعة الإرهابية قام بترتيب سفر أبو الفتوح إلى لندن ولقاء قيادات الجماعة الإرهابية وأن قناة الجزيرة القطرية تحملت نفقات السفر.
وأصدرت نيابة أمن الدولة العليا قرارها بضبط وإحضار أبو الفتوح، منذ عدة أيام، في ضوء ما تسلمته من تحريات أجراها قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية، تفيد ارتكابهم لعدد من الجرائم التي تستوجب التحقيق معهم بمعرفة النيابة.
كشفت مصادر مطلعة، عن قيام أبو الفتوح باتصالات مكثفة خلال الأيام الماضية فور عودته من زيارة إلى لندن التقى خلالها قيادات تنظيم الإخوان الإرهابي حيث حصل على تكليفات لتنفيذها ضمن المخطط الذي يستهدف ضرب الاستقرار في مصر وإفساد الانتخابات الرئاسية.
بدأ أبوالفتوح حملته بحديث لمحطة بي بي سي تضمن العديد من المغالطات والأكاذيب والتطاول على الدولة المصرية، وقالت المصادر إن هذا الحديث يأتي ضمن سلسلة لقاءات سيقوم بها مع وسائل إعلام أجنبية لترويج الأكاذيب ضد مصر وتشويه صورتها في الخارج.
وكشفت المصادر عن أن تنظيم الإخوان الإرهابي وجد في أبو الفتوح الرجل المناسب الذي يمكن أن يقوم بدور في خدمة أهداف التنظيم في مصر بل وإعادة إحياء جماعة الإخوان من جديد وهو ما رحب به أبو الفتوح خلال لقاءاته السرية مع قيادات التنظيم.
ووفق هذه المصادر فإن أبو الفتوح في سبيل تحقيق ذلك يسعى إلى إقامة تحالفات مع قوى سياسية وحزبية في مصر، وربما ينجح في اختراق هذه القوى وذلك عبر حزب مصر القوية الذي يترأسه.
وأوضحت المصادر أن حزب مصر القوية أصبح الذراع البديلة لجماعة الإخوان الإرهابية وأن محمد القصاص نائب رئيس الحزب الذي تم القبض عليه مؤخرًا بتهمة الانضمام للجماعة الإرهابية قام بترتيب سفر أبو الفتوح إلى لندن ولقاء قيادات الجماعة الإرهابية وأن قناة الجزيرة القطرية تحملت نفقات السفر.
وأصدرت نيابة أمن الدولة العليا قرارها بضبط وإحضار أبو الفتوح، منذ عدة أيام، في ضوء ما تسلمته من تحريات أجراها قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية، تفيد ارتكابهم لعدد من الجرائم التي تستوجب التحقيق معهم بمعرفة النيابة.
القبض عليه
ألقت أجهزة الأمن القبض على عبدالمنعم أبوالفتوح، رئيس حزب مصر القوية، و6 من أعضاء المكتب السياسي للحزب، الأربعاء، بتهمة الاتصال بتنظيم الإخوان، والتحريض على قلب نظام الحكم، بناء على إذن ضبط وإحضار صادر من قبل نيابة أمن الدولة العليا.
وقال محمد الباقر، عضو الأمانة العامة للحزب، إن نيابة أمن الدولة العليا أخلت سبيل أعضاء المكتب السياسي للحزب، في اليوم نفسه، بينما أبقت على احتجاز أبو الفتوح للتحقيق معه، وإن النيابة أطلقت سراح الأعضاء من قسم التجمع الخامس بعد تصوير بطاقاتهم الشخصية وتدوين عناونيهم.
ويعد من أبرز وجوه جماعة الإخوان قبل تجميد عضويته في مكتب الإرشاد 2011، وترشح لانتخابات الرئاسة عام 2012، وحلّ رابعًا، بعد حمدين صباحي، زعيم تيار الكرامة، وأحمد شفيق، ورئيس الوزراء الأسبق، والرئيس المعزول المعزول محمد مرسي.
ألقت أجهزة الأمن القبض على عبدالمنعم أبوالفتوح، رئيس حزب مصر القوية، و6 من أعضاء المكتب السياسي للحزب، الأربعاء، بتهمة الاتصال بتنظيم الإخوان، والتحريض على قلب نظام الحكم، بناء على إذن ضبط وإحضار صادر من قبل نيابة أمن الدولة العليا.
وقال محمد الباقر، عضو الأمانة العامة للحزب، إن نيابة أمن الدولة العليا أخلت سبيل أعضاء المكتب السياسي للحزب، في اليوم نفسه، بينما أبقت على احتجاز أبو الفتوح للتحقيق معه، وإن النيابة أطلقت سراح الأعضاء من قسم التجمع الخامس بعد تصوير بطاقاتهم الشخصية وتدوين عناونيهم.
ويعد من أبرز وجوه جماعة الإخوان قبل تجميد عضويته في مكتب الإرشاد 2011، وترشح لانتخابات الرئاسة عام 2012، وحلّ رابعًا، بعد حمدين صباحي، زعيم تيار الكرامة، وأحمد شفيق، ورئيس الوزراء الأسبق، والرئيس المعزول المعزول محمد مرسي.
