أكدت صحيفة (عكاظ) السعودية الصادرة اليوم الثلاثاء، أنه مع مرور كل يوم يتضح مزيدا من أبعاد خطورة سياسات التدخل الإيرانية، التي تدفعها طموحات واهمة للهيمنة على العالم بأسره، وليس ديار العرب والمسلمين وحدها ، وقالت "إن النظام الإيراني يسعى للصدام والهيمنة".
فتحت عنوان (نهاية الجبن الإيراني ) قالت (الصحيفة) في افتتاحيتها "لم تعد المخططات الإيرانية سرا، بل هي مشاعة للعالم من خلال التصرفات الخرقاء للنظام الإيراني الذي لا يريد شيئا سوى الصدام والهيمنة، في ظل هوسه المجنون بنفخ الروح في الإمبراطورية الفارسية، وهي مهمة آل على نفسه أن يكرس لها جميع موارد الدولة الإيرانية تاركا ثلاثة أرباع الشعب الإيراني يعانون الفقر المذل والجوع والبطالة".
وأضافت (عكاظ) " قلنا مرارا أن حكام إيران أجبن من أية مواجهة، فهم ينفذون مشاريع القتل والتدمير من خلال عملاء ووكلاء يتم غسل أدمغتهم في إيران ليزول منها انتماؤهم للعروبة وليتم حشو تلك الأدمغة بالبروجندا الإيرانية، كما هي حال ميلشيات حزب الله الإيراني في لبنان، والحركة الحوثية في اليمن، والكتائب والعصائب والحشد في العراق".
واختتمت الصحيفة قائلة "إن سقف الطموح الإيراني لا يقف عند الهيمنة على العرب والدول الإسلامية، بل إن نظام الملالي أوهم نفسه بأنه مستعد لمحاربة الولايات المتحدة وحلفائها في الغرب والانتصار عليهم".
فتحت عنوان (نهاية الجبن الإيراني ) قالت (الصحيفة) في افتتاحيتها "لم تعد المخططات الإيرانية سرا، بل هي مشاعة للعالم من خلال التصرفات الخرقاء للنظام الإيراني الذي لا يريد شيئا سوى الصدام والهيمنة، في ظل هوسه المجنون بنفخ الروح في الإمبراطورية الفارسية، وهي مهمة آل على نفسه أن يكرس لها جميع موارد الدولة الإيرانية تاركا ثلاثة أرباع الشعب الإيراني يعانون الفقر المذل والجوع والبطالة".
وأضافت (عكاظ) " قلنا مرارا أن حكام إيران أجبن من أية مواجهة، فهم ينفذون مشاريع القتل والتدمير من خلال عملاء ووكلاء يتم غسل أدمغتهم في إيران ليزول منها انتماؤهم للعروبة وليتم حشو تلك الأدمغة بالبروجندا الإيرانية، كما هي حال ميلشيات حزب الله الإيراني في لبنان، والحركة الحوثية في اليمن، والكتائب والعصائب والحشد في العراق".
واختتمت الصحيفة قائلة "إن سقف الطموح الإيراني لا يقف عند الهيمنة على العرب والدول الإسلامية، بل إن نظام الملالي أوهم نفسه بأنه مستعد لمحاربة الولايات المتحدة وحلفائها في الغرب والانتصار عليهم".
