الأربعاء 08 مايو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

الأخبار

14 مارس.. اجتماع مجلس أمناء "بحوث النانوتكنولوجي" بالجامعة البريطانية

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
يعقد مجلس أمناء مركز بحوث النانوتكنولوجي بالجامعة البريطانية في مصر، اجتماعًا يومي 14 و15 من مارس المقبل، بحضور كوكبة من علماء النانو تكنولوجي من مختلف دول العالم.
يترأس الإجتماع، محمد فريد خميس، رئيس مجلس أمناء الجامعة، ويحضره الدكتور مصطفى السيد، عضو المجلس، أستاذ النانوتكنولوجي بمعهد جورجيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور دونغ مون شين، أستاذ الطب النانوى لأمراض الدم وبحوث الأورام بجامعة إموري بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور دونغ يوان تشاو، أستاذ كيمياء النانو بجامعة فيودان بشانغهاي وعضو اكاديمية العلوم الصينية، والدكتور ألامجير كريم، أستاذ الهندسة النانوتكنولوجية الحيوية بجامعة هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور جوان براوننج، عميدة كلية الهندسة بجامعة تكساس سان أنطونيو بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور شاكر موسى، نائب رئيس معهد البحوث الصيدلانية بجامعة البانى بالولايات المتحدة الأمريكية.
وسيتم وضع خارطة طريق لمركز بحوث النانوتكنولوجي بالجامعة ومدى الإستفادة الفعلية لتطبيقات النانوتكنولوجي لما يخدم المجتمع المصري في العديد من المجالات منها الطبيعية والزراعية والطاقة.
يلي الإجتماع ورشة عمل دولية يلقي فيها العلماء وأعضاء مجلس الأمناء محاضرات تخصصية لنقل خبراتهم إلى شباب الباحثين والطلاب المصريين، يوم 15 مارس.
ودعت الجامعة، الباحثين والطلاب من مختلف الجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، لحضور ورشة العمل مجانًا.
ولمن يرغب بالحضور عليه التسجيل من خلال الموقع الإلكتروني للجامعة البريطانية، وذلك لتعظيم الفائدة ومشاركة من الجامعة البريطانية في خدمة وتنمية المجتمع كأحد أهم الأدوار التي تقوم بها الجامعة البريطانية بمصر.
يذكر أن فريد خميس أعلن عن تبرعه بنصف مليون جنيه لإنشاء مركز بحثى متخصص فى تقنية "النانوتكنولوجى" بالجامعة، على أن يتولى الدكتور مصطفى السيد الإشراف المباشر على أنشطة المركز.
وأبدى "خميس" استعداده لتحمل كل تكاليف المركز وتجهيزه بأحدث الأجهزة والمعدات اللازمة.
وأثنى على دور الدكتور مصطفى السيد فى مجال البحث العلمى ورفع اسم مصر عاليًا، مشددًا على ضرورة توسيع قاعدة البحث العلمي، باعتباره أولى أسباب تقدّم الدول.