عادل أدهم أو "شرير السينما"، بمجرد ذكر اسمه تظهر صورته في أذهان محبيه من مختلف الأعمار والأجيال، إنه ليس مجرد ممثل جسّد أدوار الشر على شاشات التليفزيون، بل استطاع احتلال المركز الأول في تجسيد المشاهد الشريرة بطريقة كوميدية وبراعة كبيرة، لعب دور "الفتوّة" والباشا ذي السلطة الكبيرة، كما جسّد دور المعلم والصبي، وفي كل دور يلعبه كان يبهر الجميع بأدائه العالي المتميز.
ولد الفنان عادل أدهم في محافظة الإسكندرية يوم 8 مارس 1928، ودخل مجال الفن من خلال دور صغير قدّمه في فيلم ليلي بنت الفقراء عام 1945، ثم ترك السينما وعمل في بورصة القطن حتى أصبح من أبرز الخبراء بتلك المهنة في محافظة الإسكندرية. وبعد قرار التأميم ترك تلك المهنة وعاد للفن مرة أخرى من خلال فيلم "هل أنا مجنونة؟" واستمر في هذا المجال حتى لمع أسمه وأصبح من أبرز النجوم الذين أضافوا بصمة واضحة للسينما المصرية، وتنوعت أدواره حتى وفاته في مثل هذا اليوم 9 فبراير 1996.
وفيما يلي تستعرض عليكم "البوابة لايت" أشهر "القفشات" الكوميدية في حياة "شرير" السينما المصرية.
أهلا بيبو
هتعمل ايه يا معلم.. هنرقص دانس
سيبوه يغرق عشان عمال اصفرله وهو مطنشني
أهلا يا قطة.. تخيلي الكلاب صوتها علي اليومين دول
