طالب أهالي قتيل "الدويقة" ياسر محمد مصطفى، وشهرته ياسر زغلول بالقصاص لابنهم الذي قُتل على يد بلطجي يدعى "طارق تلجة" الملقب بسفاح الجمالية.
قام المتهم باغتصاب زوجة القتيل وتصويرها عنوة في أوضاع مخلة، وتكميم فم ابنه، ووضع السلاح على رأس الطفل، وقاموا بمغافلته وضربه بـ"الساطور" على رأسه ثلاث ضربات، ثم طاردوه وأجهزوا عليه بالأسلحة البيضاء المتنوعة، وذبحه أمام الجميع وفروا هاربين.