"محمد وائل" المعروف بـ"المخترع الصغير" طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، أذهل الجميع بقدراته، حيث ألقى محاضرة عن الفلك والكواكب ومشكلات المرور وصناعة الطائرات، واخترع إنسانًا آليًا لمساعدة ذوى الاحتياجات الخاصة.
وكشف تحليل المركز القومى للبحوث عن درجات ذكاء الطفل أنه يتمتع بدرجات فائقة، وحصل على عدة شهادات تقدير بسبب تفوقه.
وقالت الدكتورة غادة عبدالرحيم: إن العالم الصغير يحتاج لدعم نفسى، ومعنوى، ودورنا فى حملة "ولادها سندها" عمل معسكرات تكنولوجية وتدريبات فى التنمية البشرية وعمل ورش علمية، بواسطة أساتذة متخصصين فى العلوم المختلفة، وشددت على ضرورة إنشاء ورش لـ"الأوردينو".
وأضافت أن "الطفل يدرس بإحدى المدارس التجريبية، وسنحاول مساعدته على الالتحاق بإحدى مدارس اللغات".
و"ولادها سندها" خرج من رحمها حملة جديدة تسمى "علماء صغار"، وسوف تجوب مدارس مصر لاكتشاف المواهب العبقرية مثل الطفل محمد وائل، والذى سيمنح لقب سفير الحملة.
وأوضح وائل، أنه صنع طائرة لكن محركها لم يكن بالقوة الكافية التى تجعلها تطير، وعندما طلب من أمه أخذ موتور الخلاط، رفضت، مشددًا على أنه لن يترك مصر، وسوف يخترع من أجلها أى شىء، مؤكدًا رغبته فى مقابلة الرئيس عبدالفتاح السيسى.
ومن جانبها، قالت والدة محمد، إنها نقلته من مدرسة لأخرى أفضل تسمى النهضة بالمنيب، وهى خاصة بالطلاب المتميزين، وذلك بعدة ابتكارات مثل الطائرة التى صنعها بنفسه بالمنزل، والإنسان الآلى لمساعدة المعاقين، والسيارة التى تساعد فى حل أزمة المرور.
وأضافت أنها تهتم بمحمد، ولكنها تحتاج لمساندة فى دفع مصروفات الكورسات الخاصة بتنمية مهارات وقدرات محمد، فهو يحتاج اهتمامًا من الدولة ليصبح مثل الدكتور "أحمد زويل"، مشيرة إلى أنها عُرض عليها سفر محمد للدراسة بألمانيا مقابل التنازل عن الجنسية المصرية، لكنه رفض لعدم رغبته بالخروج من مصر.
وأشارت إلى أنها انتبهت لذكائه بسبب تركيزه فى الأماكن والتواريخ وقدرته على تذكرها، بينما كانت أول مرة يفاجئها بطلب غريب، وهو إحضار بطارية سالب وموجب المناسبة للطائرة التى اخترعها.
وكشف تحليل المركز القومى للبحوث عن درجات ذكاء الطفل أنه يتمتع بدرجات فائقة، وحصل على عدة شهادات تقدير بسبب تفوقه.
وقالت الدكتورة غادة عبدالرحيم: إن العالم الصغير يحتاج لدعم نفسى، ومعنوى، ودورنا فى حملة "ولادها سندها" عمل معسكرات تكنولوجية وتدريبات فى التنمية البشرية وعمل ورش علمية، بواسطة أساتذة متخصصين فى العلوم المختلفة، وشددت على ضرورة إنشاء ورش لـ"الأوردينو".
وأضافت أن "الطفل يدرس بإحدى المدارس التجريبية، وسنحاول مساعدته على الالتحاق بإحدى مدارس اللغات".
و"ولادها سندها" خرج من رحمها حملة جديدة تسمى "علماء صغار"، وسوف تجوب مدارس مصر لاكتشاف المواهب العبقرية مثل الطفل محمد وائل، والذى سيمنح لقب سفير الحملة.
وأوضح وائل، أنه صنع طائرة لكن محركها لم يكن بالقوة الكافية التى تجعلها تطير، وعندما طلب من أمه أخذ موتور الخلاط، رفضت، مشددًا على أنه لن يترك مصر، وسوف يخترع من أجلها أى شىء، مؤكدًا رغبته فى مقابلة الرئيس عبدالفتاح السيسى.
ومن جانبها، قالت والدة محمد، إنها نقلته من مدرسة لأخرى أفضل تسمى النهضة بالمنيب، وهى خاصة بالطلاب المتميزين، وذلك بعدة ابتكارات مثل الطائرة التى صنعها بنفسه بالمنزل، والإنسان الآلى لمساعدة المعاقين، والسيارة التى تساعد فى حل أزمة المرور.
وأضافت أنها تهتم بمحمد، ولكنها تحتاج لمساندة فى دفع مصروفات الكورسات الخاصة بتنمية مهارات وقدرات محمد، فهو يحتاج اهتمامًا من الدولة ليصبح مثل الدكتور "أحمد زويل"، مشيرة إلى أنها عُرض عليها سفر محمد للدراسة بألمانيا مقابل التنازل عن الجنسية المصرية، لكنه رفض لعدم رغبته بالخروج من مصر.
وأشارت إلى أنها انتبهت لذكائه بسبب تركيزه فى الأماكن والتواريخ وقدرته على تذكرها، بينما كانت أول مرة يفاجئها بطلب غريب، وهو إحضار بطارية سالب وموجب المناسبة للطائرة التى اخترعها.