اجتمع الدكتور هشام عرفات وزير النقل، مع وفد الجمعية الصينية الدولية للمقاولات، لمناقشة وبحث امكانية التعاون المشترك في مجالات النقل.
حضر اللقاء رؤساء هيئات السكك الحديدية والانفاق ومساعد وزير النقل ونائب رئيس هيئة الطرق والكباري ومساعدي الوزير للنقل البحري والاستثمار والتعاون الدولي وتكنولوجيا المعلومات.
في بداية الاجتماع أشاد الوزير بالتعاون المثمر بين مصر والصين في مجالات النقل، مشيرا الى التعاون الحالي بين الجانبين في عدد من المشروعات، مثل القطار الكهربائي وغيره من المشروعات الحيوية، ثم استعرض الفرص الاستثمارية في مجالات السكك الحديدية والنقل البحري والنهري والانفاق والطرق.
ففي السكك الحديدية اوضح "عرفات" ان هناك تطورا كبيرا تشهده المنظومة، وفرصًا استثمارية واعدة في هذا المجال، خاصة بعد التعديل الذي أُدخل على قانون السكك الحديدية، والذي يمكن القطاع الخاص من الاستثمار في قطاع الصيانة وتشغيل الخطوط الجديدة.
وأوضح أن هناك مشروعات عديدة في السكك الحديدية مثل مشروع إنشاء خط سكة حديد ( المناشي- 6 أكتوبر )،إنشاء خط ( العين السخة - حلوان )، وإنشاء وصلة سكة حديد الروبيكى/العاشر من رمضان/ بلبيس وخط القطار السريع ( القاهرة / أسوان ) وخطوط( العين السخنة /مرسى علم، ودمياط / الاسكندرية لربط المينائين ).
وأكد ان هناك مخططا أعدته وتنفذه وزارة النقل، لانشاء عدد من الموانئ الجافة والمراكز اللوجيستية لتحسين خدمات الموانئ البحرية وتقليل زمن انتظار السفن وربط هذه المناطق اللوجستسة بشبكة سكك حديدية
وأشار "عرفات" الى امكانية التعاون في مجال النقل البحري، مستعرضا عدد من المشروعات الواعدة في هذا القطاع مثل مشروعات إنشاء محطات متعددة الأغراض بمينائي الإسكندرية ودمياط.
وفي مجال الطرق والكباري، ناقش الجانبان امكانية التعاون في مجال نظام المراقبة الذكية على الطرق ITS وكذلك التعاون في مجال النقل النهري في مجال تطوير الهويس بميناء الأسكندرية لزيادة سعة الهويس الى 5 أضعاف السعة الحالية
وتجدر الاشارة الى أن هذه الجمعية كيان استثماري ضخم يضم نحو 1500 شركة ولديهم مشرعات استثمارية كبرى خارج الصين في مجالات الصناعة، المقاولات، النقل، الكهرباء، الطاقة، الصناعات البتروكيمياوية، تكنولوجيا المعلومات.وتتضمن الجمعية في عضويتها اكبر الشركات الصينية المستثمرة في مصر وتسعى الشركات لزيادة حجم التعاون الاستثماري في مصر.
حضر اللقاء رؤساء هيئات السكك الحديدية والانفاق ومساعد وزير النقل ونائب رئيس هيئة الطرق والكباري ومساعدي الوزير للنقل البحري والاستثمار والتعاون الدولي وتكنولوجيا المعلومات.
في بداية الاجتماع أشاد الوزير بالتعاون المثمر بين مصر والصين في مجالات النقل، مشيرا الى التعاون الحالي بين الجانبين في عدد من المشروعات، مثل القطار الكهربائي وغيره من المشروعات الحيوية، ثم استعرض الفرص الاستثمارية في مجالات السكك الحديدية والنقل البحري والنهري والانفاق والطرق.
ففي السكك الحديدية اوضح "عرفات" ان هناك تطورا كبيرا تشهده المنظومة، وفرصًا استثمارية واعدة في هذا المجال، خاصة بعد التعديل الذي أُدخل على قانون السكك الحديدية، والذي يمكن القطاع الخاص من الاستثمار في قطاع الصيانة وتشغيل الخطوط الجديدة.
وأوضح أن هناك مشروعات عديدة في السكك الحديدية مثل مشروع إنشاء خط سكة حديد ( المناشي- 6 أكتوبر )،إنشاء خط ( العين السخة - حلوان )، وإنشاء وصلة سكة حديد الروبيكى/العاشر من رمضان/ بلبيس وخط القطار السريع ( القاهرة / أسوان ) وخطوط( العين السخنة /مرسى علم، ودمياط / الاسكندرية لربط المينائين ).
وأكد ان هناك مخططا أعدته وتنفذه وزارة النقل، لانشاء عدد من الموانئ الجافة والمراكز اللوجيستية لتحسين خدمات الموانئ البحرية وتقليل زمن انتظار السفن وربط هذه المناطق اللوجستسة بشبكة سكك حديدية
وأشار "عرفات" الى امكانية التعاون في مجال النقل البحري، مستعرضا عدد من المشروعات الواعدة في هذا القطاع مثل مشروعات إنشاء محطات متعددة الأغراض بمينائي الإسكندرية ودمياط.
وفي مجال الطرق والكباري، ناقش الجانبان امكانية التعاون في مجال نظام المراقبة الذكية على الطرق ITS وكذلك التعاون في مجال النقل النهري في مجال تطوير الهويس بميناء الأسكندرية لزيادة سعة الهويس الى 5 أضعاف السعة الحالية
وتجدر الاشارة الى أن هذه الجمعية كيان استثماري ضخم يضم نحو 1500 شركة ولديهم مشرعات استثمارية كبرى خارج الصين في مجالات الصناعة، المقاولات، النقل، الكهرباء، الطاقة، الصناعات البتروكيمياوية، تكنولوجيا المعلومات.وتتضمن الجمعية في عضويتها اكبر الشركات الصينية المستثمرة في مصر وتسعى الشركات لزيادة حجم التعاون الاستثماري في مصر.
