أبرزت الصحف الكويتية الصادرة اليوم (الجمعة) العديد من الموضوعات المتعلقة بالشأن المصري، وفى مقدمتها دعوة دار الافتاء المواطنين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، ونقل مقرات رئاسة الجمهورية والحكومة الى العاصمة الإدارية الجديدة خلال 18 شهرا، إضافة الى ترحيب مصر بقرار وزارة الخزانة الأمريكية بإدراج حركتي (حسم)، و(لواء الثورة) الإخوانيتين على قوائم الارهاب.
وأبرزت صحيفة (الأنباء) الكويتية تصريحات اللواء أحمد زكى عابدين رئيس مجلس إدارة العاصمة الإدارية الجديدة حول انتقال مقرات رئاسة الجمهورية، والحكومة الى العاصمة الإدارية الجديدة، وتأكيده تلقيه عروضا يومية من العديد من الجهات والكيانات الكبيرة للاستثمار في مشروعات وإنشاءات بالعاصمة، وتشديده على عدم تلقيه أي تمويل من الدولة في إنشاءاتها، متوقعا أن تدر أرباحا كبيرة على الاقتصاد المصري في المستقبل.
كما تناولت (الأنباء) نجاح قوات حرس الحدود بالمنطقة الغربية العسكرية في ضبط عربة دفع رباعي، محملة ب490 بندقية خرطوش بمنطقة بحر الرمال الأعظم على الحدود المصرية الليبية، فضلا عن إدراج وزارة الخزانة الأمريكية لحركتي (حسم)، و(لواء الثورة) على قائمة الارهاب.
أما صحيفة (النهار)، فقد أبرزت دعوة دار الافتاء للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، حفاظا على المصلحة العليا للوطن، دون تحيز سياسي ولا تدخل ديني في إرادة الناخب، مشيرة الى أن الدكتور إبراهيم نجم مستشار مفتى الجمهورية أكد في بيان رسمي، أن دار الافتاء ليست بمعزل عن القضايا التي تهم المصريين، وأن واجبها ألا تكون بمنأى عن تلك القضايا التى تشغلهم.
وأبرزت صحيفة (السياسة) تصريحات الأمين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى – خلال مشاركته في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب- حول الانتخابات الرئاسية، والتي توقع خلالها فوز الرئيس السيسي بغالبية مريحة في السباق الرئاسي، ووصفه للوضع بمنطقة الشرق الأوسط بـ (الحرج للغاية)، وتنبيهه للشعوب بضرورة اليقظة ضد أي تدخلات خارجية.
كما تناولت الصحيفة قيام المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية بتسليم رسالة تهنئة من الرئيس السيسي إلى رئيس وزراء العراقي حيدر العبادي، بمناسبة الانتصارات على تنظيم (داعش) الإرهابي، واتفاق محلب والعبادي على تعزيز التعاون بين القاهرة وبغداد في مجالات الصحة، خاصة بناء المستشفيات، ومشروعات الطاقة، والصناعة، وبناء الوحدات السكنية وإنشاء الطرق.
وتناولت صحيفة (السياسة) أيضا توجه وفد رفيع المستوى من مؤسسة الرئاسة الى دبى؛ للإعداد لزيارة الرئيس السيسي إلى الإمارات، ولقاءه بالعديد من كبار المسئولين الإماراتيين، للإعداد لجدول الزيارة واللقاءات التي سيجريها الرئيس السيسي، في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين الشقيقين، إضافة الى تصريحات اللواء احمد زكى عابدين رئيس مجلس إدارة العاصمة الإدارية الجديدة، حول نقل المقرات الرئاسية والحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة خلال 18 شهرا، فضلا عن دعوة دار الافتاء المواطنين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وترحيب مصر بقرار الولايات المتحدة، بإدراج حركتي (حسم)، و(لواء الثورة) الاخوانيتين على قائمة الارهاب.
أما صحيفة (الجريدة)، قد نشرت حوارا مع رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فايق، أكد خلاله أن المنظمات الدولية تستقى معلوماتها من جمعيات (الاخوان)، مشددا على أن مصر حققت تقدما ملموسا في ملف حقوق الإنسان، لافتا في الوقت نفسه الى إيمانه بنظرية المؤامرة على مصر من قبل بعض جمعيات حقوق الانسان التي تدعى عملها بهذا المجال، لكنها في الحقيقة مناوئة للدولة وتقف وراءها جماعة (الاخوان)، مشيرا الى أن تلك الجمعيات تعمل في سويسرا، وتركيا، وبريطانيا، وجميعها تسيء إلى مصر وتضع في تقاريرها معلومات خاطئة.
ودعا فايق المنظمات الدولية إلى التدقيق في مصادر معلوماتها حتى لا تفقد مصداقيتها، مبديًا اندهاشه من عدم تطرق تلك المنظمات عن التقدم الذي تحقق في قضية التعذيب الممنهج، الذى انتهى من مصر بشكل كامل بعد أن كان موجودا على مدى فترات طويلة سابقة.
كما أكد ان المجلس سيتابع الانتخابات الرئاسية من خلال غرفة عمليات لتلقى الشكاوى من جميع انحاء الجمهورية، واحالتها على الفور الى الهيئة الوطنية للانتخابات، مع إصداره تقريرا يوميا عن مجريات سير العملية الانتخابية.
كما تناولت الصحيفة ترحيب وزارة الخارجية المصرية بإعلان وزارة الخزانة الأمريكية إدراج حركتي (حسم)، و(لواء الثورة) الاخوانيتين على قائمة الارهاب، ووصف المستشار احمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية للقرار، بانه انتصارا للدبلوماسية المصرية، إضافة الى تأكيد دار الافتاء المصرية تمسكها بعدم الدخول طرفا في أي تنافس سياسي أو حزبي بما يحافظ على مبدأ عدم تسييس الفتاوى الشرعية، ودعوتها الثابتة في كل الاستحقاقات الديمقراطية، للمواطنين بالمشاركة في العملية الانتخابية، دون تحيزها لأي طرف على حساب الآخر.
وأبرزت صحيفة (الأنباء) الكويتية تصريحات اللواء أحمد زكى عابدين رئيس مجلس إدارة العاصمة الإدارية الجديدة حول انتقال مقرات رئاسة الجمهورية، والحكومة الى العاصمة الإدارية الجديدة، وتأكيده تلقيه عروضا يومية من العديد من الجهات والكيانات الكبيرة للاستثمار في مشروعات وإنشاءات بالعاصمة، وتشديده على عدم تلقيه أي تمويل من الدولة في إنشاءاتها، متوقعا أن تدر أرباحا كبيرة على الاقتصاد المصري في المستقبل.
كما تناولت (الأنباء) نجاح قوات حرس الحدود بالمنطقة الغربية العسكرية في ضبط عربة دفع رباعي، محملة ب490 بندقية خرطوش بمنطقة بحر الرمال الأعظم على الحدود المصرية الليبية، فضلا عن إدراج وزارة الخزانة الأمريكية لحركتي (حسم)، و(لواء الثورة) على قائمة الارهاب.
أما صحيفة (النهار)، فقد أبرزت دعوة دار الافتاء للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، حفاظا على المصلحة العليا للوطن، دون تحيز سياسي ولا تدخل ديني في إرادة الناخب، مشيرة الى أن الدكتور إبراهيم نجم مستشار مفتى الجمهورية أكد في بيان رسمي، أن دار الافتاء ليست بمعزل عن القضايا التي تهم المصريين، وأن واجبها ألا تكون بمنأى عن تلك القضايا التى تشغلهم.
وأبرزت صحيفة (السياسة) تصريحات الأمين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى – خلال مشاركته في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب- حول الانتخابات الرئاسية، والتي توقع خلالها فوز الرئيس السيسي بغالبية مريحة في السباق الرئاسي، ووصفه للوضع بمنطقة الشرق الأوسط بـ (الحرج للغاية)، وتنبيهه للشعوب بضرورة اليقظة ضد أي تدخلات خارجية.
كما تناولت الصحيفة قيام المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية بتسليم رسالة تهنئة من الرئيس السيسي إلى رئيس وزراء العراقي حيدر العبادي، بمناسبة الانتصارات على تنظيم (داعش) الإرهابي، واتفاق محلب والعبادي على تعزيز التعاون بين القاهرة وبغداد في مجالات الصحة، خاصة بناء المستشفيات، ومشروعات الطاقة، والصناعة، وبناء الوحدات السكنية وإنشاء الطرق.
وتناولت صحيفة (السياسة) أيضا توجه وفد رفيع المستوى من مؤسسة الرئاسة الى دبى؛ للإعداد لزيارة الرئيس السيسي إلى الإمارات، ولقاءه بالعديد من كبار المسئولين الإماراتيين، للإعداد لجدول الزيارة واللقاءات التي سيجريها الرئيس السيسي، في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين الشقيقين، إضافة الى تصريحات اللواء احمد زكى عابدين رئيس مجلس إدارة العاصمة الإدارية الجديدة، حول نقل المقرات الرئاسية والحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة خلال 18 شهرا، فضلا عن دعوة دار الافتاء المواطنين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وترحيب مصر بقرار الولايات المتحدة، بإدراج حركتي (حسم)، و(لواء الثورة) الاخوانيتين على قائمة الارهاب.
أما صحيفة (الجريدة)، قد نشرت حوارا مع رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فايق، أكد خلاله أن المنظمات الدولية تستقى معلوماتها من جمعيات (الاخوان)، مشددا على أن مصر حققت تقدما ملموسا في ملف حقوق الإنسان، لافتا في الوقت نفسه الى إيمانه بنظرية المؤامرة على مصر من قبل بعض جمعيات حقوق الانسان التي تدعى عملها بهذا المجال، لكنها في الحقيقة مناوئة للدولة وتقف وراءها جماعة (الاخوان)، مشيرا الى أن تلك الجمعيات تعمل في سويسرا، وتركيا، وبريطانيا، وجميعها تسيء إلى مصر وتضع في تقاريرها معلومات خاطئة.
ودعا فايق المنظمات الدولية إلى التدقيق في مصادر معلوماتها حتى لا تفقد مصداقيتها، مبديًا اندهاشه من عدم تطرق تلك المنظمات عن التقدم الذي تحقق في قضية التعذيب الممنهج، الذى انتهى من مصر بشكل كامل بعد أن كان موجودا على مدى فترات طويلة سابقة.
كما أكد ان المجلس سيتابع الانتخابات الرئاسية من خلال غرفة عمليات لتلقى الشكاوى من جميع انحاء الجمهورية، واحالتها على الفور الى الهيئة الوطنية للانتخابات، مع إصداره تقريرا يوميا عن مجريات سير العملية الانتخابية.
كما تناولت الصحيفة ترحيب وزارة الخارجية المصرية بإعلان وزارة الخزانة الأمريكية إدراج حركتي (حسم)، و(لواء الثورة) الاخوانيتين على قائمة الارهاب، ووصف المستشار احمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية للقرار، بانه انتصارا للدبلوماسية المصرية، إضافة الى تأكيد دار الافتاء المصرية تمسكها بعدم الدخول طرفا في أي تنافس سياسي أو حزبي بما يحافظ على مبدأ عدم تسييس الفتاوى الشرعية، ودعوتها الثابتة في كل الاستحقاقات الديمقراطية، للمواطنين بالمشاركة في العملية الانتخابية، دون تحيزها لأي طرف على حساب الآخر.
