الحاجة فريدة سيدة مصرية تبلغ من العمر 70 عاما تزوج زوجها فجأة من فتاة فى عمر اولاده وترك لها شابا وبنتا
بدون مقدمات وجدت نفسها بلا عائل وبلا مأوى ولا تملك من حطام الدنيا سوى كرتونة بداخلها بخور ومناديل، ورغم أنها بلغت من العمر 70 عاما، وظهرت على وجهها تجاعيد الحياة وارتسمت على ملامحه علامات المشقة وتعب السنين، إلا أنها رفضت الاستكانة وسؤال الناس عن حاجتها، لتضرب بذلك مثالا للشباب في العمل والمثابرة وتحدي الصعاب.
وتطالب الحاجة فريدة بتخصيص معاش لها يعينها على مطالب الحباة
