ذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن الحكومة الإسرائيلية أبلغت المحكمة العليا بأنه سيتم منع أعضاء حركة حماس الفلسطينية وذويهم من الدرجة الأولى من القيام بزيارات إنسانية لإسرائيل.
وقالت الصحيفة ـ على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء ـ إن المحكمة استجابت لالتماس قدمته عائلة الضابط الإسرائيلي هدار جولدن، الذي قتل أثناء حرب 2014، المعروفة باسم "الجرف الصامد"، والذي تحتجزه حماس منذ ذلك الحين، وطلبت عائلة جولدن، من المحكمة العليا إجبار الحكومة على تنفيذ "خطة العمل" التي أقرها مجلس الوزراء الأمني في يناير الماضي والتي دعت إلى ممارسة مزيد من الضغوط على حماس حتى تعيد جثث جولدن وأورون شاؤول، بالإضافة إلى اثنين من الإسرائيليين المحتجزين في الأراضي الفلسطينية.
وفي ردها، اعترفت الحكومة بأن قرار مجلس الوزراء بحظر الزيارات الإنسانية لم يتم تنفيذه بشكل كامل إلا أنها أكدت أنه منذ عريضة جولدن، تم إبلاغ منسق الأنشطة الحكومية باللوائح والتعليمات، ومنها رفض جميع الطلبات المقدمة من أعضاء حماس وأقاربهم من الدرجة الأولى للحصول على تصاريح لدخول إسرائيل لأسباب إنسانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القرار سيؤثر على تصاريح الدخول إلى إسرائيل لتلقي العلاج الطبي، وإلى زيارة سجناء حماس في السجون الإسرائيلية.
وقالت الصحيفة ـ على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء ـ إن المحكمة استجابت لالتماس قدمته عائلة الضابط الإسرائيلي هدار جولدن، الذي قتل أثناء حرب 2014، المعروفة باسم "الجرف الصامد"، والذي تحتجزه حماس منذ ذلك الحين، وطلبت عائلة جولدن، من المحكمة العليا إجبار الحكومة على تنفيذ "خطة العمل" التي أقرها مجلس الوزراء الأمني في يناير الماضي والتي دعت إلى ممارسة مزيد من الضغوط على حماس حتى تعيد جثث جولدن وأورون شاؤول، بالإضافة إلى اثنين من الإسرائيليين المحتجزين في الأراضي الفلسطينية.
وفي ردها، اعترفت الحكومة بأن قرار مجلس الوزراء بحظر الزيارات الإنسانية لم يتم تنفيذه بشكل كامل إلا أنها أكدت أنه منذ عريضة جولدن، تم إبلاغ منسق الأنشطة الحكومية باللوائح والتعليمات، ومنها رفض جميع الطلبات المقدمة من أعضاء حماس وأقاربهم من الدرجة الأولى للحصول على تصاريح لدخول إسرائيل لأسباب إنسانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القرار سيؤثر على تصاريح الدخول إلى إسرائيل لتلقي العلاج الطبي، وإلى زيارة سجناء حماس في السجون الإسرائيلية.
