تستعد مؤسسة "أروقة" للدراسات والنشر والترجمة، بالقاهرة؛ كتاب "مفاتيح الأدراج" للشاعر والناقد اليمني علوان مهدي الجيلاني؛ على أن تتوافر نسخه بجناح الدار بمعرض القاهرة الدولي للكتاب والمقرر انطلاق دورتها الـ 49 في الفترة من 27 يناير الجاري وحتى 10 فبراير المقبل.
يتضمن الكتاب مقاربات مختلفة لإبداعات سردية متنوعة، فيتماهى مع تجارب كثيرة من أوجين يونيسكو وصامويل بيكيت وأرثر أداموف إلى توفيق الحكيم ونجيب محفوظ معرجا على تجليات البطل وثيماته في السير الشعبية قبل أن يخوض في مقاربات لمجموعة من الاعمال السردية تراوحت بين مجموعات قصصية وروايات توالت إصداراتها بين عام 1995 وعام2014 وشملت أعمالأ لوجدي الأهدل والغربي عمران ونبيل الكميم ومحاسن الحواتي ومكاوي سعيد وفارس البيل وميرال الطحاوي وحامد الفقيه وأحمد مراد وسيرين حسن وماجد شيحة وآدم سلامة ويوسف أبو ريه، وحنان رحيمي وبلقيس الكبسي.
الكتاب هو الخامس عشر في مسيرة "الجيلاني" الأدبية حيث قد صدر له من قبل ستة دواوين شعرية وتسعة كتب أخرى في النقد والأدب الشعبي والسير، وكان آخر إصدار للكاتب هو مجموعة شعرية بعنوان "يد في الفراغ" عن الهيئة العامة المصرية للكتاب عام 2016؛ ويأتي إصدار مؤسسة "أروقة" لهذا الكتاب ضمن سلسلة المائة كتاب التي تتبناها وزارة الثقافية اليمنية وتهدف إلى إثراء الحركة الثقافية في اليمن ونشرفها في أرجاء الوطن العربي كافة.
يتضمن الكتاب مقاربات مختلفة لإبداعات سردية متنوعة، فيتماهى مع تجارب كثيرة من أوجين يونيسكو وصامويل بيكيت وأرثر أداموف إلى توفيق الحكيم ونجيب محفوظ معرجا على تجليات البطل وثيماته في السير الشعبية قبل أن يخوض في مقاربات لمجموعة من الاعمال السردية تراوحت بين مجموعات قصصية وروايات توالت إصداراتها بين عام 1995 وعام2014 وشملت أعمالأ لوجدي الأهدل والغربي عمران ونبيل الكميم ومحاسن الحواتي ومكاوي سعيد وفارس البيل وميرال الطحاوي وحامد الفقيه وأحمد مراد وسيرين حسن وماجد شيحة وآدم سلامة ويوسف أبو ريه، وحنان رحيمي وبلقيس الكبسي.
الكتاب هو الخامس عشر في مسيرة "الجيلاني" الأدبية حيث قد صدر له من قبل ستة دواوين شعرية وتسعة كتب أخرى في النقد والأدب الشعبي والسير، وكان آخر إصدار للكاتب هو مجموعة شعرية بعنوان "يد في الفراغ" عن الهيئة العامة المصرية للكتاب عام 2016؛ ويأتي إصدار مؤسسة "أروقة" لهذا الكتاب ضمن سلسلة المائة كتاب التي تتبناها وزارة الثقافية اليمنية وتهدف إلى إثراء الحركة الثقافية في اليمن ونشرفها في أرجاء الوطن العربي كافة.
