قالت المدرسة إيفيلين حليم أو «ميس إيفا» أقدم مشرفة بدور الفتيات المغتربات: "نهدف إلي غرس المحبة بينهم، ولذا لها الأولوية فى تعاملاتنا مع النزيلات اليتيمات أو المغتربات، والمحبة التى رأتها المغتربات فى الماضى تجعل الكثيرين منهن يزورننا ويتصلن للاطمئنان حتى الآن.
وأضافت في حوارها لـ"البوابة نيوز"، الأجيال السابقة كانت تتعامل بالحنان والمحبة ولديها رقة واتيكيت وهو ما نحاول غرسه لدى الأجيال الحالية ولو كان الأمر صعبًا فى ظل انفتاح غير منضبط.