الكل يترقب سواء أكان مواطن أو خبير مهتم بشأن السوق العقارى أو مستثمر يرغب فى ضخ استثمارات جديدة فى مصر.. الكل يرغب فى الإجابة على السؤال التالي.. هل سيشهد سوق العقارات ارتفاع فى عام 2018؟ طبقًا لشيوخ وكبار المطورين العقاريين أكدوا أن هناك معايير متعددة تتوقف عليها زيادة أسعار العقارات ونسبة الزيادة.. ونوضح لكم فى هذا التقرير 10 أسباب وراء زيادة أو انخفاض أسعار العقارات في عام 2018:
- ارتفاع أسعار العقارات العام الجاري يرجع لعدم ثبات أسعار الوقود والمواد البترولية.
- رفع الدعم عن السولار يسهم فى زياد تكلفة النقل والمواد التي تدخل فى صناعة الطوب والأسمنت.
- ارتفاع أسعار العقارات لا يترتب عليه ركود في السوق العقاري ولكن تترتب عليه زيادة الإقبال على الوحدات ذات المساحات الصغيرة.
- ثبات واستقرار أسعار مواد البناء كلمة السر في استقرار أسعار العقارات وعدم ارتفاعها.
- من المتوقع أن تحدث زيادة في أسعار الوحدات السكنية بنسبة تصل لـ 15% فى حال تحرك قيمة وأسعار مواد البناء.
- نقل الوزارات ومباني الهيئات الحكومية للعاصمة الإدارية لن يتسبب في انخفاض أسعار العقارات في وسط البلد.
- التوسع في دائرة التمويل العقارى وتيسير الإيرادات يساهم فى تلاشى الآثار السلبية حال زيادة أسعار العقارات وعدم حدوث فقاعة عقارية.
- العقار المصرى هو عبارة عن سلعة تتأثر بارتفاع أو انخفاض المواد الداخلية فى إنشائه.
- الوحدات السكنية الفاخرة ستشهد ثباتًا في الأسعار.
- الوحدات المتوسطة والصغيرة التى تناسب فئتي متوسطي ومحدودي الدخل ستشهد زيادة بنسبة تتراوح من 10 إلى 15%.
