قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، إن تشييد المغارة، والليتورجيا مع قراءاتها وترانيمها التقليدية قد جعلتنا نعيش مجددا "اليوم" الذي فيه "وُلد لنا المخلص، المسيح الرب".
وأضاف خلال مقابلته العامة مع المؤمنين في قاعة بولس السادس بالفاتيكان، إن اوروبا تشهد نوعًا من "تشويه" للميلاد باسم احترام زائف ليس بمسيحي، غالبًا ما يُخفي الرغبة في تهميش الإيمان، يُزال من العيد كل ما يشير إلى ميلاد يسوع.
وتابع البابا فرنسيس قائلا:" بدون يسوع ليس هناك من ميلاد، وإذا كان يسوع هو المحور، فعندئذ تساهم أيضًا الأضواء والأصوات والتقاليد المحلية المتعددة في خلق أجواء العيد ولكن إن أزلنا يسوع، يُطفأ النور ويصبح كل شيء مزيّفًا.