عقد "مركز دراسات الشرق الأوسط" عددا من اللقاءات والمؤتمرات المهمة خلال الفترة الماضية، لمحاربة الإرهاب ومموليه في أوروبا والعالم، وكان له بصمة واضحة في محاربة أذناب وفلول الإخوان.
وكانت البداية: 6 أكتوبر 2017.
المكان: باريس.
مؤتمر قطر.. كواليس أزمات الشرق الأوسط.
الهدف: محاربة الإرهاب فى العالم وكشف مموليه.
انطلقنا من عاصمة النور لمحاربة الإرهاب وفضح محور الشر.
قطر.. تركيا.. إيران منابع تمويل الإرهاب في العالم ومستمرون.
أما التحرك الثاني كان في: " 17 أكتوبر 2017 ندوة خطر اختراق الإخوان لأوروبا.
كتاب "خطر إختراق الإخوان لأوروبا" بطبعتين إنجليزية وفرنسية - أصدر مجلة باللغتين الإنجليزية والفرنسية توزع في باريس ولندن ونيويورك".
أما التحرك الثالث فكان في:" 29 نوفمبر 2017 رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط فى مجلس الشيوخ الفرنسي، يكشف خطر اختراق الإخوان لأوروبا وعلاقتها بالكيانات الإرهابية الاخرى".
ومن مقولات الدكتور عبدالرحيم علي، رئيس مجلس وتحرير جريدة البوابة: "بدأنا... بإيمان أننا الأقدر على فهم طبيعة الفكر الإرهابي؛ لأنه ولد وتربى في أوطاننا.. انتظرونا 18 يناير 2018 وندوة داخل مقر الأمم المتحدة في جنيف.. مستمرون.. في معركة القضاء على الإرهاب".
