تعرضت غدير أحمد الناشطة النسوية ومؤسسة مبادرة ثورة البنات إلى هجوم شديد فور إعلانها خبر زواجها لترد".
أنا ملقتش للستات متتجوزش".
وتدافع غدير عن قرارها "لست مسئولة عن مفهوم النسوية في خيال البعض، ولم اخن النساء، ولم أقل مطلقا لأي فتاة كوني وحيدة، ولي مطلق الحرية في الإعلان عن زواجي وتفاصيله وقتما أريد".
وتضيف غدير "لست مسئولة عن الإطار الفيسبوكي للنسوية ومن قال إن المستقلة لا تتزوج أو أن الزواج يقضي على مساحة الحرية أو الاختلاف".