تقدم "البوابة نيوز" أهم وأبرز الأحداث التي شهدتها الساحة العالمية على مدار 24 ساعة الماضية ومنها:
♦ داعش يتبنى الهجوم علي مقر مخابرات أفغاني:
تبنى تنظيم "داعش"
الارهابي، اليوم الاثنين، الهجوم على أكبر مركز تدريب لجهاز الاستخبارات
الأفغاني في غرب العاصمة كابول بحسب وكالة أعماق التابعة للتنظيم.
وقال التنظيم الإرهابي، في بيان "إن اثنين من أفغانستان يهاجمان مركزًا للاستخبارات الأفغانية في مدينة كابل".
وكان
الناطق باسم وزارة الداخلية، أكد أن مسلحين شنوا هجومًا على المركز، وتحدث
مساعده نصرت رحيم عن "إطلاق نار من أسلحة وخفيفة" يسمع في الحي القريب من
جامعة كابول.
♦ ملياردير رئيسا لتشيلي:
أشارت النتائج الرسمية
شبه النهائية للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في تشيلي إلى فوز
الرئيس السابق الملياردير سيباستيان بينييرا بعد منافسة حادة أمام خصمه
الاشتراكي أليخاندرو غيلييه.
وأعلنت الهيئة المشرفة على الانتخابات أن
بينييرا المحافظ البالغ 68 عامًا والذي قاد البلاد بين عامي 2010 و2014 نال
55% من الأصوات بعد إحصاء 98% من صناديق الاقتراع.
واعترف غيلييه، 64
عاما، السيناتور ومقدم البرامج التلفزيونية السابق الذي ترشح كمستقل
مدعوم من الرئيسة المنتهية ولايتها ميشيل باشليه "بهزيمته الصعبة" بعد
نيله 45% من الأصوات.
♦ إسرائيل وهيكل سليمان
قررت وزيرة الثقافة
والرياضة بحكومة الاحتلال الإسرائيلى "ميري ريجيف" رصد 250 مليون شيكل،
لأعمال الحفر والتنقيب عن "أساسات الهيكل" المزعوم، وغيرها من أعمال، في
منطقة المسجد الأقصى، والبلدة القديمة بالقدس.
وحذر عضو لجنة القدس في
القائمة المشتركة النائب طلب أبو عرار من أن "هذه الأعمال تخدم أجندات
غريبة، وجمعيات يهودية متطرفة"، مؤكدا أن المسجد الأقصى في خطر حقيقي.
وأشار
إلى أن ما يجرى هو حفريات جديدة للتنقيب عن "أساسات الهيكل" المزعوم، وليس
كما كان يدعى سابقًا بأنها أعمال محافظة وتطوير للآثار، مشددا أنها هي من
أخطر الخطط التي كشف عنها، علما بأن مثل هذه الخطط كانت سرية، ويجب أن
تواجه محليا وعالميا، وعربيا، وعدم الانتظار، مؤكدا مرة ثانية أن "المسجد
الأقصى في خطر حقيقي".
♦ فرنسا تؤيد إجراء محادثات سلام في سوريا:
قال
إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي، إنه يعتقد أن الحملة العسكرية على تنظيم
«داعش» في سوريا ستكتمل في فبراير، عقب انتهاء قتال التنظيم المتشدد في
العراق.
وقال ماكرون: «في التاسع من ديسمبر أعلن رئيس الوزراء العراقي
حيدر العبادي نهاية الحرب وتحقيق النصر على داعش، واعتقد أنه بحلول منتصف
أو أواخر فبراير سننتصر في الحرب بسوريا».
وأضاف ماكرون في مقابلة مع
القناة الثانية الفرنسية، أن بلاده تؤيد الآن إجراء محادثات سلام تشمل كل
أطراف الصراع السوري، بما في ذلك الرئيس بشار الأسد، وتعهد بطرح مبادرات في
أوائل العام المقبل.
