الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة ستار

فريق عمل "فرصة سعيدة" يتحدث لـ"البوابة ستار" (ملف)

فريق عمل «فرصة سعيدة»
فريق عمل «فرصة سعيدة»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
يبدأ فريق مسرحية «فرصة سعيدة» عرض العمل 25 ديسمبر الجارى على خشبة مسرح السلام، من إنتاج فرقة المسرح الحديث، التابعة للبيت الفنى للمسرح وبطولة أحمد بدير، وإيمان أبوطالب، فى أول تجربة مسرحية، وفتوح أحمد، ومحمد الصاوى، وأحمد الدمرداش، وخالد محروس، وعلى كمال، ولى لى قاسم، وبسمة شوقى، تأليف صلاح عربى، موسيقى وألحان وتوزيع إيهاب حمدى، ديكور مصطفى حامد، أشعار أيمن النمر، أزياء هبة طنطاوى، وفكرة وإخراج محمد جمعة.
«البوابة» التقت بالمخرج محمد جمعة، والنجم أحمد بدير، والفنانة والإعلامية إيمان أبوطالب، والفنان فتوح أحمد الذين تحدثوا عن العرض والشخصيات التى يقدمونها خلاله.

أحمد بدير: هدفنا بث القيم والمبادئ والحب وأراهن على النجوم المشاركين فى المسرحية

أكد الفنان أحمد بدير سعادته بالاشتراك فى مسرحية «فرصة سعيدة»، خاصة أنها تابعة لمسرح الدولة، وهو ما شجعه على المشاركة فيها، مشيرا إلى أن كل النجوم المشاركين فى المسرحية متميزون من أصغر ممثل إلى أكبر ممثل.

وقال «بدير»: «معايا عناتيل فى المسرحية، مثل فتوح أحمد ومحمد الصاوى»، مؤكدا أن الجمهور سيعجب كثيرا أثناء مشاهدته للعرض، نظرا لتميز فريق عمل المسرحية، سواء المؤلف صلاح عربى، أو المخرج محمد جمعة، وكل النجوم المشاركة بالعمل.

وتابع: «كلهم زى الفل وبراهن عليهم»، موضحا أن الإعلامية إيمان أبوطالب مجتهدة، وستبهر الجميع بأدائها فى التمثيل، وأن هذا العمل يعد أول تجاربها المسرحية.

وأضاف بدير أن المسرحية تدور فى إطار كوميدى اجتماعى حول الإنسان، وما بداخله من خير وشر، ونفسه اللوامة، وأن هدف المسرحية الأساسى هو بث القيم والمبادئ والحب الذى افتقدناه وأصبح قليلا فى الوقت الحالي.

وعمَّا نشر فى بعض المواقع الإخبارية، أن المسرحية تدور حول رجل عجوز، يجد نفسه وحيدًا فى منزله دون صحبة أو رفقة، إلى أن تحدث له مفاجآت تمنحه فرصة تغيير حياته وتمنحه السعادة، قال «بدير»: «هذه مرحلة من مراحل المسرحية، ولا أحب أن أتحدث فيها، حتى لا أحرق مفاجأة العرض، ولكن أنا متاكد أن العمل سينال إعجاب الجميع إن شاء الله».

ومسرحية «فرصة سعيدة» إنتاج فرقة المسرح الحديث، التابعة للبيت الفنى للمسرح وبطولة أحمد بدير، وإيمان أبوطالب، وفتوح أحمد، ومحمد الصاوى، وأحمد الدمرداش، وخالد محروس، وعلى كمال، ولى لى قاسم، وبسمة شوقى، ومن تأليف صلاح عربى، وموسيقى وألحان وتوزيع إيهاب حمدى، وديكور مصطفى حامد، وأشعار أيمن النمر، وأزياء هبة طنطاوى، وفكرة وإخراج محمد جمعة.


«الغموض» و«التشويق» أسرار حربية فى العرض

المخرج: أسعى للتغلب على تراجع حضور الجمهور للعروض

يستعد المخرج محمد جمعة، لخوض تجربته المسرحية الجديدة «فرصة سعيدة»، والتى يراهن عليها الفنان أشرف طلبة، مدير المسرح الحديث عليها خلال موسم رأس السنة لعام ٢٠١٨، حيث تعد المسرحية عرضا ينتمى للأسرة المصرية ويقدم بالطريقة الكوميدية التى يحبها الجمهور، إلا أن العرض يحاط بالغموض حتى الآن، رغم قيام أسرة العرض بعقد مؤتمر صحفى بالأمس، إلا أنهم لم يكشفوا سوى القليل من العرض، وذلك حرصًا منهم على عامل المفاجأة والتشويق للجمهور.

وكشف المخرج محمد جمعة فى تصريحات خاصة لـ «البوابة» عن أسباب الغموض الحادث حول قصة العرض، والتى يحاول صناعه إخفاءها بشكل كبير.

 وقال «جمعة»: «نحاول جميعا إخفاء قصة العرض، لأنها من الأفكار الجديدة، ونريد أن نحافظ على عوامل التشويق والمتعة للمشاهد، وسبب ذلك أننى أرى معظم العروض المسرحية يكون الإقبال عليها ضعيفًا بسبب نشر تفاصيلها قبل عرضها بوقت كبير».

وكشف جمعة عن الإطار العام للعرض وتفاصيل بعض الأدوار فقال: «العرض يدور فى إطار كوميدى اجتماعى حول شخصية مرتضى السنهورى التى يقدمها الفنان أحمد بدير، وهو رجل مسن يبلغ من العمر ٨٠ عاما وتحدث له مفاجأة تجعله يستعيد شريط حياته من البداية ويحاول تغيير مجرى حياته من جديد». وأكد جمعة على أنه لم يحك المشهد الأخير من العرض حتى الآن لمعظم الفنانين المشاركين معه فى العرض.

 وقال: «استقررت على المشهد الأخير منذ يومين فقط، ولم أخبر به أحدا نهائيًا سوى الفنان أحمد بدير والفنان أحمد الدمرداش، ولن نبلغ أحدا به حتى الأيام الأخيرة قبل العرض، ومن المقرر أن نقوم بغلق المسرح نهائيًا آخر ثلاثة أيام قبل العرض أى يوم ٢٢ ديسمبر، حيث إن بداية العرض ستكون يوم ٢٥ ديسمبر الجارى، وذلك من أجل استمرار السرية للمشاهد النهائية للعرض ويظل الجمهور متشوقا لها حتى يشاهدها».

وعن الدوافع التى ساقته لفكرة العرض قال: «الإنسان هو الدافع الأساسى لأى مبدع، وهذا ما ساقنى للقيام بالعرض بخلاف أننى أنوى إخراج عرض للفنان أحمد بدير منذ فترة، فقررت أن أقدم عرض «فرصة سعيدة»، الذى استهدفنا خلاله الأسر المصرية، لنطرح فكرة ماذا يفيد الإنسان إذا خسر نفسه؟ وقررت أن أمتنع عن التمثيل فى العرض كى أدقق فى الخروج بالعرض بشكل جيد، ولا أشتت نفسى بين التمثيل والإخراج».

مسرحية «فرصة سعيدة» بطولة كل من فتوح أحمد، محمد الصاوى، أحمد الدمرداش، إيمان أبو طالب، خالد محروس، على كمال، لى لى قاسم، بسمة شوقي، ومن تأليف صلاح عربي، موسيقى وألحان وتوزيع إيهاب حمدي، ديكور مصطفى حامد، أشعار أيمن النمر، أزياء هبة طنطاوى، وفكرة وإخراج محمد جمعة.


إيمان أبوطالب: محمد جمعة رشحنى.. وأخذت من روح أحمد بدير

أجسد شخصية إعلامية تعمل لصالح تجار السلاح فى «الأب الروحى 2».. وأعود لتقديم البرامج عبر «هارد توك» دولى.. زوجى يعشق الفن ويشجعنى كثيرًا

حوار - عزت البنا

أكدت الإعلامية إيمان أبوطالب أن تجربة المسرح أضافت إليها كثيرًا، وأنها لم تتوقع مطلقًا أن تقف فى أولى تجاربها المسرحية أمام ممثل عملاق بحجم أحمد بدير، وأن الصدفة وحدها جعلتها تخطو هذه الخطوة التى طالما حلمت بها كثيرًا.

وأضافت أن المخرج محمد جمعة عرض عليها قراءة مسرحية «فرصة سعيدة»، وتوقعت أن يختارها فى دور صغير، وفوجئت بترشيحها لتجسيد شخصية «آمال»، وهى بطلة العرض أمام النجم أحمد بدير، مؤكدة أن زوجها العقيد محمد سمير، المتحدث العسكرى السابق، يشجعها كثيرًا ويقف بجوارها، وخاصة أنه يعشق الفن والمسرح ويقرأ ويكتب الشعر.

وأشارت إلى أنها قامت بتوقيع عقد المشاركة فى بطولة الجزء الثانى من مسلسل «الأب الروحي»، كما تقرأ حاليًا أكثر من سيناريو فيلم لاختيار الأفضل لخوض تجربة السينما، وأخيرًا تعود لعملها كإعلامية من خلال برنامج ضخم ينتمى لنوعية برامج الـ «هارد توك»، ومن المقرر عرضه على قناة دولية شهيرة.

عن المسرح والدراما التليفزيونية والسينما والإعلام وأشياء أخرى كثيرة تحدثت الإعلامية والفنانة إيمان أبوطالب لـ«البوابة».

فى البداية.. كيف تم ترشيحك لبطولة مسرحية «فرصة سعيدة» أمام النجم أحمد بدير؟

- منذ أن تم ترشيحى للمشاركة فى بطولة مسرحية «فرصة سعيدة»، وأنا أقول لنفسى ضاحكة «مين اللى زقنى على المسرح؟»، لأن مسئولية التمثيل على خشبة المسرح مسئولية كبيرة، فأنت فى مواجهة مباشرة مع الجمهور، وهو الذى يمنحك درجة النجاح بدون وجود أى وسيط، كما أن التمثيل على المسرح لا يعرف مصطلح الإعادة مثلما يحدث فى التليفزيون أو السينما، فهو يشبه لحد كبير برامج الهواء، وعليك الإجادة فقط أثناء البروفات، ودعنى أصرح لك بأن المخرج محمد جمعة، هو الذى رشحنى لهذه المسرحية، وكانت البداية حينما تحدثت معه عن عشقى للمسرح، حيث أحرص دائمًا على متابعة المسرحيات والعروض الجديدة، ودائمًا أشعر بأن مكانى ليس على مقعد المشاهد، ولكن على خشبة المسرح، وفى أحد العروض المسرحية تحدثت مع «جمعة» عن أحد أدوار هذه المسرحية، وقلت له إننى لو مكان الممثلة التى تجسد هذا الدور كنت قد فعلت كذا وكذا، وبعدها أرسل لى نصا مسرحيا وطلب منى قراءته، ثم اتصل بى وسألنى أى الأدوار أعجبتك؟، فقلت له دور «نفسه» فضحك وقال لي: دا دور رجالى لأن أحمد بدير يجسد شخصيتين فى العمل، فضحكت وأبلغته أننى أعرف ذلك ولكن الدور فى قمة الروعة، فقال لى إنه بالفعل يرشحنى للمشاركة فى البطولة فقلت له: يبقى أكيد أصغر دور، ولكن عاد وأكد لى أنه يرشحنى لدور «آمال» وهى شخصية البطلة أمام أحمد بدير فلم أصدق نفسي.

وكيف كان التعامل مع أحمد بدير.. وخاصة أنه كما يقولون «غول مسرح»؟

- نقوم بعمل بروفات منذ أكثر من شهرين، وأذكر أن أول أيامى مع هذه البروفات كنت أقول لنفسى كيف سأقف أمام هذا العملاق؟، وكنت أشعر بالخوف طوال الوقت، إلا أنه كان يشجعنى دائمًا، وأيضًا المخرج محمد جمعة دائمًا يقول لي: المسرح لا يعرف الفشل، ودعنى أقول لك إننى أشعر مع فريق عمل المسرحية بأكمله أننى وسط أهلي، كما أننى أحاول دائمًا أن آخذ من روح أحمد بدير أثناء البروفات، هذا الأمر جعلنى رغم خوفى أشعر بالارتياح والطمأنينة.

وماذا أضافت لك فترة البروفات؟

- فترة البروفات الماضية جعلتنى أشعر أن المسرح ملكي، فأنا أتعامل مع خشبته وكأننى طفلة صغيرة أنطلق عليه وأرقص وأمثل وأضحك، وأحسست أيضًا أننى فى الفضاء، وأذكر أن أصعب فترة قضيتها أيام البروفات تلك التى كان هناك بعض الحضور الذين يتابعون البروفات، وقتها تعلمت أننى لا بد ألا ألتفت لأى شخص من الجمهور، ولكن فقط أنظر للممثل الذى يقف أمامى أثناء الحوار، وساعدنى على ذلك وقوفى أمام هؤلاء النجوم الكبار.

وما رأى زوجك فى هذه الخطوة؟

- زوجى يعشق الفن، وخاصة المسرح، كما أنه يكتب ويقرأ الشعر، وأرى أنه سعيد جدًا بهذه الخطوة ويشجعنى كثيرًا، كما أنه حرص على حضور البروفات أكثر من مرة، وحينما يرانى مشغولة فى البيت يذكرنى بمواعيد البروفات، وأحمد الله كثيرًا أنه رزقنى به فهو يقدر قيمة الفن.

وهل تجربة المسرح سوف تشجعك على احتراف التمثيل بشكل أكبر؟

- بالفعل أنوى استكمال هذا المشوار، وخاصة أننى أتلقى عروضًا عديدة، وآخرها تعاقدى منذ أيام قليلة على المشاركة فى بطولة الجزء الثانى من مسلسل «الأب الروحي» الذى لاقى نجاحًا كبيرًا أثناء عرض الجزء الأول منه وأحمد الله أننى تعاقدت على تجسيد شخصية محورية فى الجزء الجديد، وسوف أبدأ تصوير المشاهد الأولى من دورى اليوم «الإثنين».

وماذا عن ملامح شخصيتك فى المسلسل؟

- أجسد شخصية إعلامية شهيرة تعمل لصالح تجار السلاح، وأتمنى أن ينال دورى إعجاب الجمهور، كما أتمنى أن ينال الجزء الجديد النجاح.

وهل هناك مشروعات سينمائية؟

- بالفعل.. هناك أكثر من سيناريو وسوف أختار الأفضل وسوف أعلن عنه قريبًا.

وهل عملك كممثلة من الممكن أن يؤثر على عملك كإعلامية؟

- أرى أن الفن أصبح أفضل وسيلة لتغيير الفكر، وأصبح دوره مؤثرًا بشكل أكبر من الإعلام، ولكن هذا لا يعنى أننى سأترك الإعلام، فهناك مشروع إعلامى ضخم عبارة عن برنامج «هارد توك»، وهذه النوعية ليست معروفة فى مصر بنفس شهرتها بالخارج، فهو عبارة عن برنامج حوارى يتم خلاله استضافة شخصية واحدة وسؤالها فى كل شيء يخصه ويخص المجال الذى يعمل به وأود أن أشير إلى أنى تعاقدت على تقديم هذا البرنامج مع محطة دولية شهيرة لن أفصح عنها حاليًا، وسوف أبدأ فى تنفيذه فى فبراير القادم، وسوف يكون الضيوف من مصر والعالم العربى فى كافة المجالات.


.. وفتوح أحمد: شبيهة بأعمال شكسبير وصالحة لكل زمان ومكان

البيت الفنى للمسرح يعانى من أزمة تسويق.. و«الإلكترونى» هو الحل

 يعمل الفنان فتوح أحمد حاليًا على التحضير لعرضه المسرحى الجديد «فرصة سعيدة»، والذى يشارك فى بطولته مع الفنان أحمد بدير، ومجموعة كبيرة من الفنانين، ومن المقرر عرضه ٢٥ ديسمبر الجاري، على خشبة المسرح الحديث، التى قدم عليها الفنان فتوح أحمد أعمالًا مسرحية كثيرة حتى اعتاد لقاء جمهوره من خلالها.

وأكد الفنان فتوح أحمد أهمية عرض «فرصة سعيدة»، والذى شبهه بأعمال شكسبير وموليير، وقال عنه إنه عرض مسرحى صالح لكل زمان ومكان، نظرا لأنه يتحدث عن الإنسان عندما يتقدم به العمر، ويطرح سؤالًا مهما: لو عادت به الحياة، هل يصلح ما أفسده طيلة عمره، أم سيكمل مسيرته الحياتية بنفس الأخطاء التى ارتكبها؟. وتحدث «فتوح» عن دوره فى العرض حيث قال: «أجسد شخصية صديق البطل، الذى يقدم شخصيته الفنان أحمد بدير، ولنا صديق آخر وهو الفنان محمد الصاوي، وتبدأ القصة من خلال حدوث كارثة للبطل يستعيد بعدها تاريخ حياته، ونظهر سويًا خلال مراحلنا العمرية ونسرد المواقف الحياتية التى دارت بيننا وبين زوجاتنا، وأصدقائنا منذ فترة الطفولة، ومرورا بالمدرسة والجامعة وبعد زواجنا أيضًا، لتحدث بعض الصراعات التى تفرق بين الأصدقاء، ونحاول أن نعطى للمشاهد فكرة بسيطة عن كيفية التعامل فى العلاقات الاجتماعية بشكل كوميدى لطيف».

كما كشف الفنان فتوح أحمد عن شخصية الفنان أحمد الدمرداش فى العرض، قائلا: إنه لم يجسد شخصية ولكنه يجسد نفس أحمد بدير وضميره الذى يتحدث معه.

واعترض «فتوح» على طريقة تسويق العروض المسرحية فى البيت الفنى للمسرح، والذى كان يترأسه قبل الفنان إسماعيل مختار الرئيس الحالي، حيث قال: «هناك مشاكل كبيرة فى اللوائح الخاصة بالتسويق فى البيت الفنى للمسرح، وأثناء وجودى بالمنصب كنت أعتمد على شباب الصحفيين فى تسويق الأعمال المسرحية، من خلال كتاباتهم عنها، لأن المسئولين عن التسويق يعملون بفكر الموظفين، وهذا ليس ذنب المسئول، ولكنها أخطاء فى اللوائح القديمة، التى لم يتم تغييرها وجعلها مواكبة للحدث، ونجد المشكلة تتزايد رغم وجود سلعة جيدة وبسعر بسيط، إلا أننا لا نستطيع الوصول للمعدل الطبيعى لتواجد الجمهور وحتى الآن نعتمد على نظرية (الإعلام هو الحل)، رغم أن الفنان أشرف عبدالباقى استطاع حل تلك الأزمة فى مسرح مصر قبل مسرح الدولة، من خلال فكرة الحجز الإلكتروني، التى ترفضها اللوائح التى تعطل الفكر الجديد الذى يؤمن به كل رواد المسرح الحاليين.