كشف تقرير جديد، أن العديد منا ما يزال يستخدم كلمة "password" للوصول إلى حساباتهم، على الرغم من تزايد الهجمات السيبرانية.
وقال التقرير إن الرجال يميلون لاستخدام كلمة "password" أكثر بـ 2.8 مرة من النساء، اللواتي يملن إلى استخدام أسماء شركاء حياتهن أكثر من الرجال بـ 1.3 مرة. كما وجد التقرير أن ما يقارب من ربع الأشخاص يستخدمون كلمة المرور نفسها لكل موقع يتم التسجيل فيه.
وتوصلت الدراسة التي أجرتها شركة استشارات تكنولوجيا المعلومات "EPC Group"، التي تتخذ هيوستن مقرا لها، إلى أن عددا كبيرا من الناس ما يزال لديهم عادات سيئة عندما يتعلق الأمر بالأمن على الإنترنت.
وسألت الدراسة 600 شخص عن سلوكهم عبر الإنترنت، بما في ذلك عدد المرات التي قاموا خلالها بتغيير كلمات المرور الخاصة بهم، ووجدت أن 14% فقط منهم يغيرون كلمات المرور الخاصة بكل موقع.
وقال نصف المشاركين تقريبا، 44%، إنهم كثيرا ما يستخدمون كلمة المرور ذاتها لمواقع عدة، فيما أشار أكثر من الثلث، نحو 37%، إلى أنهم لم يغيروا كلمة المرور إلا عندما يخبرهم الموقع الإلكتروني بضرورة القيام بذلك.
وقال واحد من كل 10 مشاركين إنهم لم يغيروا أبدا كلمات المرور الخاصة بهم.
وسواء كان سبب ذلك الكسل أو عدم الرغبة في كتابة كلمات مرور خاصة بهم، فإن الأبحاث السابقة أظهرت أن سلوكنا الرقمي يمكن أن يعرضنا للخطر.
وأظهر مسح أجرى مؤخرا أن الأرقام من قبيل "12345" و"123456789" ما تزال كلمات المرور الأكثر استخداما إلى الآن، فضلا عن أن قائمة أكثر 10 كلمات المرور استخداما تتضمن "123123" و"qwerty".
وقال التقرير إن الرجال يميلون لاستخدام كلمة "password" أكثر بـ 2.8 مرة من النساء، اللواتي يملن إلى استخدام أسماء شركاء حياتهن أكثر من الرجال بـ 1.3 مرة. كما وجد التقرير أن ما يقارب من ربع الأشخاص يستخدمون كلمة المرور نفسها لكل موقع يتم التسجيل فيه.
وتوصلت الدراسة التي أجرتها شركة استشارات تكنولوجيا المعلومات "EPC Group"، التي تتخذ هيوستن مقرا لها، إلى أن عددا كبيرا من الناس ما يزال لديهم عادات سيئة عندما يتعلق الأمر بالأمن على الإنترنت.
وسألت الدراسة 600 شخص عن سلوكهم عبر الإنترنت، بما في ذلك عدد المرات التي قاموا خلالها بتغيير كلمات المرور الخاصة بهم، ووجدت أن 14% فقط منهم يغيرون كلمات المرور الخاصة بكل موقع.
وقال نصف المشاركين تقريبا، 44%، إنهم كثيرا ما يستخدمون كلمة المرور ذاتها لمواقع عدة، فيما أشار أكثر من الثلث، نحو 37%، إلى أنهم لم يغيروا كلمة المرور إلا عندما يخبرهم الموقع الإلكتروني بضرورة القيام بذلك.
وقال واحد من كل 10 مشاركين إنهم لم يغيروا أبدا كلمات المرور الخاصة بهم.
وسواء كان سبب ذلك الكسل أو عدم الرغبة في كتابة كلمات مرور خاصة بهم، فإن الأبحاث السابقة أظهرت أن سلوكنا الرقمي يمكن أن يعرضنا للخطر.
وأظهر مسح أجرى مؤخرا أن الأرقام من قبيل "12345" و"123456789" ما تزال كلمات المرور الأكثر استخداما إلى الآن، فضلا عن أن قائمة أكثر 10 كلمات المرور استخداما تتضمن "123123" و"qwerty".
