قال مصطفى سليم، أحد أطفال قرية الروضة: إن أباه وأخاه استشهدا في حادث الروضة الإرهابي، وهو لم يكن معهما لأنه كان في أحد دروسه.
وأضاف: "فِضلت في البيت ومعرفتش اللي حصل لأبويا وأخويا".
وأعرب مصطفى، في حواره، لبرنامج "صباح أون" على فضائية "أون لايف"، اليوم السبت، عن حزنه على وفاة أبيه وأخيه، قائلًا: "زعلان أوي والله"، مؤكدًا أنه ليس خائفًا من الصلاة في المسجد عقب افتتاحه وأدى صلاة الجمعة أمس فيه وأنه لا يخاف من الإرهاب.