يقيم المصور المصري العالمي خالد أبو الدهب، معرضه الفوتوغرافي الأول بمصر تحت عنوان (أطياف)، يوم 3 ديسمبر المقبل بمعرض بيكاسو بالزمالك، وبعد عدد من المعارض في مختلف بلدان العالم وحصوله على جائزة بينالي لندن وترأسه مؤخرا لبينالي بيروجا الدولي بإيطاليا.
ومن المقرر أن يتم افتتاح المعرض على أنغام الموسيقار العالمي عادل حقي، وبحضور النجم محمود حميدة، والمفكر والكاتب الكبير الدكتور يوسف زيدان، والدكتور خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والمايسترو العالمي نادر عباسي، وعدد من كبار الفنانين والشخصيات العامة.
وقال أبو الدهب: "أعبر في معرضي (أطياف) عن مختلف ثقافات العالم ومكانة مصر في قلبي وتكويني، كما أنه يعبر عن رؤيتي للحياة في ظل فاصل زمني دقيق من صفر إلي ثانية وأحيانا أخرى ما بعد الثانية لتهوي ثوابت الأشياء أمام عيني وكأنها لعبة ميكانو أقوم بإعادة ترتيبها بشكل عفوي ممزوج بحالة إبداعية أرجو بها رسم عالم جديد لم نراه بحدود رؤيتنا المتعارف عليها.. وما بين زمن الصفر والثانية عوالم كثيرة لم ترى وتتعود عليها البشرية حتى الآن".
وأضاف: "أن كل الأشياء التي نراها من حولنا إذا أذن لها بالحركة لباتت كما لا تبدو عليه، فإذا استطعنا أن ندرك حركة السحاب في مشهد واحد لرآينا عالما أخر لأول مرة.. هذه هي رؤيتي للحياة، فبعد العيش في بلدان بسيطة قررت أن ترتقي روحي وتتخلى عن بريق العواصم والعودة للهوية ومعايشة الحقائق الوجدانية".
واختتم: "كل هذه الصور أراها بما هي عليه وأقوم بتطويع الكاميرا لكي تلتقطها، فهي ليست عشوائية ولكنها ترجمة لأطياف أراها بعيني المجردة في الأشياء والعوالم من حولي، ومن ثم أقوم بمعالجات الألوان بما يتماشي مع إحساسي مع كل صورة، وما أقدمه هي صور فوتوغرافية خالية من الفوتوشوب".
ومن المقرر أن يتم افتتاح المعرض على أنغام الموسيقار العالمي عادل حقي، وبحضور النجم محمود حميدة، والمفكر والكاتب الكبير الدكتور يوسف زيدان، والدكتور خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والمايسترو العالمي نادر عباسي، وعدد من كبار الفنانين والشخصيات العامة.
وقال أبو الدهب: "أعبر في معرضي (أطياف) عن مختلف ثقافات العالم ومكانة مصر في قلبي وتكويني، كما أنه يعبر عن رؤيتي للحياة في ظل فاصل زمني دقيق من صفر إلي ثانية وأحيانا أخرى ما بعد الثانية لتهوي ثوابت الأشياء أمام عيني وكأنها لعبة ميكانو أقوم بإعادة ترتيبها بشكل عفوي ممزوج بحالة إبداعية أرجو بها رسم عالم جديد لم نراه بحدود رؤيتنا المتعارف عليها.. وما بين زمن الصفر والثانية عوالم كثيرة لم ترى وتتعود عليها البشرية حتى الآن".
وأضاف: "أن كل الأشياء التي نراها من حولنا إذا أذن لها بالحركة لباتت كما لا تبدو عليه، فإذا استطعنا أن ندرك حركة السحاب في مشهد واحد لرآينا عالما أخر لأول مرة.. هذه هي رؤيتي للحياة، فبعد العيش في بلدان بسيطة قررت أن ترتقي روحي وتتخلى عن بريق العواصم والعودة للهوية ومعايشة الحقائق الوجدانية".
واختتم: "كل هذه الصور أراها بما هي عليه وأقوم بتطويع الكاميرا لكي تلتقطها، فهي ليست عشوائية ولكنها ترجمة لأطياف أراها بعيني المجردة في الأشياء والعوالم من حولي، ومن ثم أقوم بمعالجات الألوان بما يتماشي مع إحساسي مع كل صورة، وما أقدمه هي صور فوتوغرافية خالية من الفوتوشوب".
