روى هيرفيه شامبليون، الحفيد الأصغر، ممثل عائلة شامبليون، رحلة جده إلى مصر، عام 1828 /1829، وظروف حل واكتشاف رموز حجر رشيد، الذي كشف أسرار اللغة الهيروغلفية القديمة.
وأكد هيرفيه، في كلمة له، اليوم الأحد، خلال حضوره احتفالية "رشيد محل ذاكرة"، أن شامبليون منذ صغره، كان مولعًا بفك رموز اللغات الحضارة القديمة، مشيرًا إلى أنه اعتمد على اللغة القبطية في فك رموز حجر رشيد.
شارك فى الاحتفالية المهندسة نادية عبده، محافظ البحيرة، والدكتور أحمد يوسف، المدير التنفيذي لمكتب الشرق الأوسط بباريس، والسفير نبيل حجلاوي، القنصل العام لدولة فرنسا بالإسكندرية، والدكتور فاروق التلاوي، محافظ البحيرة السابق، والدكتور أحمد عبداللطيف، رئيس قطاع الآثار الإسلامية بوزارة الآثار.