مشروع العاصمة الإدارية الجديدة لمصر، ظل حبرًا على ورق وحلمًا طال انتظاره حتى أصبح مؤخرًا حقيقة واقعة، بعد أن استطاع الرئيس السيسي تحويله لواقع فى وقت وجيز، ومشرف.
"البوابة نيوز" انتقلت إلى العاصمة الإدارية لتنقل ما تم إنجازه من المشروعات بها على أرض الواقع وما سيتم استكماله
أكد اللواء "خالد الحسيني" مدير العلاقات العامة للعاصمة الإدارية والتنسيق الحكومي والدولي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن العاصمة الإدراية الجديدة، تعد نموذجًا مشرفًا لعاصمة عصرية ذكية متكاملة، لافتًا إلى أنه تم وضع خطة لنقل الوزارات والهيئات التابعة لها بالمرحلة الأولى بداخل العاصمة الجديدة وتمت إقامة طرق بمسافة تقرييية 650 كيلو مترًا، وتم إنشاء محطة مياه للشرب بطاقة إنتاجية تتراوح بين 100ألف متر إلى 130 ألف متر مكعب في اليوم.
وأكد "الحسيني" أنه جار إنشاء محطة مياه أخرى، والعمل على إنشاء 3 محطات لتخفيض الكهرباء تم تسليمها إلى وزارة الكهرباء والطاقة لتنفيذها أيضًا وأنه تم إنشاء محطة لتخفيض الغاز الطبيعي، تم التخطيط لإنشاء شبكة صرف صحي بأسلاك الفيبر.
وتابع أن نقل الرئاسة والوزارات والهيئات التابعة لهم سيؤدي بالتوازي إلى انتقال أغلبية المواطنين والخروج من الازدحام السكاني بالقاهرة، وسيتم توفير فرص عمل كبيرة للمصانع والعمال والشركات الراغبة بالعمل بالعاصمة.
وأشار إلى أنه تم طرح فكرة إنشاء العاصمة الإدراية الجديدة منذ عدة سنوات دون استكمالها بدءا من عهد الرئيس "السادات"، حيث تم البدء بإقامة مدينة السادات "مقر جامعة السادات" الحالي ثم تم إعادة طرحها خلال عهد نظيف، ثم طرحت للتنفيذ بتوجيه الرئيس السيسي وتم اختيار مكانها الحالي بمساحة 184 ألف فدان لتكون امتدادًا فى اتجاه الشرق لمدينة القاهرة.
أكد اللواء "خالد الحسيني" مدير العلاقات العامة للعاصمة الإدارية والتنسيق الحكومي والدولي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن العاصمة الإدراية الجديدة، تعد نموذجًا مشرفًا لعاصمة عصرية ذكية متكاملة، لافتًا إلى أنه تم وضع خطة لنقل الوزارات والهيئات التابعة لها بالمرحلة الأولى بداخل العاصمة الجديدة وتمت إقامة طرق بمسافة تقرييية 650 كيلو مترًا، وتم إنشاء محطة مياه للشرب بطاقة إنتاجية تتراوح بين 100ألف متر إلى 130 ألف متر مكعب في اليوم.
وأكد "الحسيني" أنه جار إنشاء محطة مياه أخرى، والعمل على إنشاء 3 محطات لتخفيض الكهرباء تم تسليمها إلى وزارة الكهرباء والطاقة لتنفيذها أيضًا وأنه تم إنشاء محطة لتخفيض الغاز الطبيعي، تم التخطيط لإنشاء شبكة صرف صحي بأسلاك الفيبر.
وتابع أن نقل الرئاسة والوزارات والهيئات التابعة لهم سيؤدي بالتوازي إلى انتقال أغلبية المواطنين والخروج من الازدحام السكاني بالقاهرة، وسيتم توفير فرص عمل كبيرة للمصانع والعمال والشركات الراغبة بالعمل بالعاصمة.
وأشار إلى أنه تم طرح فكرة إنشاء العاصمة الإدراية الجديدة منذ عدة سنوات دون استكمالها بدءا من عهد الرئيس "السادات"، حيث تم البدء بإقامة مدينة السادات "مقر جامعة السادات" الحالي ثم تم إعادة طرحها خلال عهد نظيف، ثم طرحت للتنفيذ بتوجيه الرئيس السيسي وتم اختيار مكانها الحالي بمساحة 184 ألف فدان لتكون امتدادًا فى اتجاه الشرق لمدينة القاهرة.
وأوضح "الحسيني" أن إجمالي مساحة ما تم استغلاله كمبان إنشائية وصل إلى 170 ألف فدان وبينما خصص 14 ألف فدان كمساحة خضراء، ونتيجة
إلى تلك المساحة الضخمة تقرر مشروع إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة لمصر
على ثلاث مراحل، ومن المقرر أن تستوعب 6.5 مليون نسمة وتوفر 3.5 مليون فرص
عمل، مؤكدًا أن المرحلة الأولى تم تقسيمها أيضًا" على مراحل بحيث يتضمن
الجزء الأول مساحة 40 ألف فدان.
وأشار إلى أنه تم الانتهاء من إنشاء 25 ألف وحدة سكنية بالتجمع السكني الثالث " R3" على مساحة 1100 فدان وأوضح أن مساحات الوحدات السكنية مختلفة تتضمن فيلات وشققا، وضمت تلك المساحة 5000 وحدة تجارية وترفيهية، أنشئت جميعها بنظام "المدينة الذكية، فتحتوي على كابلات فيبر لضخ الكهرباء والمياه للاستغناء عن تحصيل الفواتير من المواطنين، وتضم أجهزة إنذار حديثة لكشف نشوب الحرائق وأضاف أن سعر المتر يتراوح بين 8 إلى 9 آلاف جنيه كامل التشطيب وتباع الوحدات أيضًا" جاهزة التشطيب.
وأشار إلى أنه تم طرح مساحة 1650 فدانًا في المرحلة الأولى للمستثمرين للبناء على مساحة 22 ونصف بالمائة من إجمالي المساحة المشتراة، طبقًا" للشروط التي طرحتها وزارة الإسكان للوحدات السكنية بالتعاقد مع دار الهندسة والتي تعاين تطابق مواصفات البناء وأضاف أنه من المقرر الانتهاء من استلامها بنهاية عام 2018، مشيرا" إلى أن تعليمات الرئيس واضحة بأنه ليس هناك تمويل للعاصمة من الدولة وأضاف أن من المقرر ألا تضم العاصمة الإدارية مساكن للإسكان الاجتماعي كحي الأسمارات، وكشف أن تكلفة عملية بناء المرافق والبنية التحتية بالمرحلة الأولى بمساحة 40 ألف فدان وصلت إلى 130 مليار جنيه.
وأكد مدير العلاقات العامة بالعاصمة الإدارية الجديدة لمصر، أن من أهم ما تم إنجازه الانتهاء من "مقر العاصمة و"كما تم الانتهاء من إنشاء "فندق الماسة" التابع للقوات المسلحة والذي يضم قاعة مؤتمرات ضخمة ومتطورة يمكن استغلالها من كبار المستثمرين وتعود بالدخل على العاصمة وكما تم إنشاء مطار العاصمة وإقامة تجربة للطيران منه.
وأشار إلى أنه تم الانتهاء من إنشاء 25 ألف وحدة سكنية بالتجمع السكني الثالث " R3" على مساحة 1100 فدان وأوضح أن مساحات الوحدات السكنية مختلفة تتضمن فيلات وشققا، وضمت تلك المساحة 5000 وحدة تجارية وترفيهية، أنشئت جميعها بنظام "المدينة الذكية، فتحتوي على كابلات فيبر لضخ الكهرباء والمياه للاستغناء عن تحصيل الفواتير من المواطنين، وتضم أجهزة إنذار حديثة لكشف نشوب الحرائق وأضاف أن سعر المتر يتراوح بين 8 إلى 9 آلاف جنيه كامل التشطيب وتباع الوحدات أيضًا" جاهزة التشطيب.
وأشار إلى أنه تم طرح مساحة 1650 فدانًا في المرحلة الأولى للمستثمرين للبناء على مساحة 22 ونصف بالمائة من إجمالي المساحة المشتراة، طبقًا" للشروط التي طرحتها وزارة الإسكان للوحدات السكنية بالتعاقد مع دار الهندسة والتي تعاين تطابق مواصفات البناء وأضاف أنه من المقرر الانتهاء من استلامها بنهاية عام 2018، مشيرا" إلى أن تعليمات الرئيس واضحة بأنه ليس هناك تمويل للعاصمة من الدولة وأضاف أن من المقرر ألا تضم العاصمة الإدارية مساكن للإسكان الاجتماعي كحي الأسمارات، وكشف أن تكلفة عملية بناء المرافق والبنية التحتية بالمرحلة الأولى بمساحة 40 ألف فدان وصلت إلى 130 مليار جنيه.
وأكد مدير العلاقات العامة بالعاصمة الإدارية الجديدة لمصر، أن من أهم ما تم إنجازه الانتهاء من "مقر العاصمة و"كما تم الانتهاء من إنشاء "فندق الماسة" التابع للقوات المسلحة والذي يضم قاعة مؤتمرات ضخمة ومتطورة يمكن استغلالها من كبار المستثمرين وتعود بالدخل على العاصمة وكما تم إنشاء مطار العاصمة وإقامة تجربة للطيران منه.
