قال وزير الكهرباء الدكتور محمد شاكر، إن وزارة الكهرباء قررت دعم الفرق فى سعر بيع الكهرباء للمستهلك خلال العام الحالى بقيمة 82 مليار جنيه، وعقب تحريك الأسعار تم خفض قيمة الدعم إلى 52 مليار جنيه.
أضاف شاكر، فى تصريحات على هامش تفقده لمحطات الطاقة الشمسية بأسوان، إن الوزارة تسعى حاليًا للاعتماد على مصادر الطاقة الجيدة والمتجددة، والتى سيصل حجم الاعتماد عليها خلال الفترة القادمة بواقع 20% خلال 2022، ومن المقرر أن يصل ذلك إلى نحو 37% بنهاية 2035، والتى سيتم فى المقابل زيادتها إلى 42% بعد الحصول على موافقة مجلس الوزراء.
وأوضح شاكر، أن الوزارة بدأت تنفيذ خطة شاملة لتنويع مصادر إنتاج الطاقة بعد الاعتماد على مصادر توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية والغاز الطبيعيى والفحم ومحطتى كهرباء السد العالى وخزان أسوان، إلى جانب الطاقة الحرارية والمولدة من الفحم، حيث يجرى إنشاء أول محطة للفحم بالحمراوين بقدرة 6 آلاف ميجا وات.
وأشار إلى أن مشروع الطاقة الشمسية الجديد، سيتيح مجالات وفرص عمل كبيرة جدًا لأهالى قرية بنبان وأسوان، وأنه بالانتهاء من المرحلة الأولى منه لإقامة أول محطة ستتيح ذلك عمالة لنحو 250 شخصًا، وعقب الانتهاء من باقى المحطات المتبقية بإجمالى 39 محطة أخرى سيتضاعف بكل تأكيد هذا الرقم من العمالة، مؤكدًا أن مشروع الطاقة الشمسية الجديد فى بنبان سيدخل على الشبكة القومية للكهرباء من خلال 4 محطات محولات جهد فائق تم الانتهاء من إحداهما.
وأكد وزير الكهرباء أن محطة الضبعة الجديدة للطاقة النووية التى من المقرر إنشاؤها تعد من الطاقات النظيفة، وأننا وصلنا للمراحل النهائية للبدء فى إنشاء المحطة وتوقيع العقود لإنتاج 4800 ميجاوات، حيث تم الانتهاء من الجوانب الفنية والتمويلية والقانونية، فيما يخص عقود تصميم المحطة، والخدمات المتعلقة بمراحل التشغيل، لافتًا إلى أنه لم يحدد حتى الآن الموعد النهائي لتوقيع عقود إنشاء المحطة الجديدة باعتبار ذلك ليس من اختصاصات الوزارة، تاركين الأمر للقيادة السياسية ورئيس الجمهورية لتحديد ذلك.
أضاف شاكر، فى تصريحات على هامش تفقده لمحطات الطاقة الشمسية بأسوان، إن الوزارة تسعى حاليًا للاعتماد على مصادر الطاقة الجيدة والمتجددة، والتى سيصل حجم الاعتماد عليها خلال الفترة القادمة بواقع 20% خلال 2022، ومن المقرر أن يصل ذلك إلى نحو 37% بنهاية 2035، والتى سيتم فى المقابل زيادتها إلى 42% بعد الحصول على موافقة مجلس الوزراء.
وأوضح شاكر، أن الوزارة بدأت تنفيذ خطة شاملة لتنويع مصادر إنتاج الطاقة بعد الاعتماد على مصادر توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية والغاز الطبيعيى والفحم ومحطتى كهرباء السد العالى وخزان أسوان، إلى جانب الطاقة الحرارية والمولدة من الفحم، حيث يجرى إنشاء أول محطة للفحم بالحمراوين بقدرة 6 آلاف ميجا وات.
وأشار إلى أن مشروع الطاقة الشمسية الجديد، سيتيح مجالات وفرص عمل كبيرة جدًا لأهالى قرية بنبان وأسوان، وأنه بالانتهاء من المرحلة الأولى منه لإقامة أول محطة ستتيح ذلك عمالة لنحو 250 شخصًا، وعقب الانتهاء من باقى المحطات المتبقية بإجمالى 39 محطة أخرى سيتضاعف بكل تأكيد هذا الرقم من العمالة، مؤكدًا أن مشروع الطاقة الشمسية الجديد فى بنبان سيدخل على الشبكة القومية للكهرباء من خلال 4 محطات محولات جهد فائق تم الانتهاء من إحداهما.
وأكد وزير الكهرباء أن محطة الضبعة الجديدة للطاقة النووية التى من المقرر إنشاؤها تعد من الطاقات النظيفة، وأننا وصلنا للمراحل النهائية للبدء فى إنشاء المحطة وتوقيع العقود لإنتاج 4800 ميجاوات، حيث تم الانتهاء من الجوانب الفنية والتمويلية والقانونية، فيما يخص عقود تصميم المحطة، والخدمات المتعلقة بمراحل التشغيل، لافتًا إلى أنه لم يحدد حتى الآن الموعد النهائي لتوقيع عقود إنشاء المحطة الجديدة باعتبار ذلك ليس من اختصاصات الوزارة، تاركين الأمر للقيادة السياسية ورئيس الجمهورية لتحديد ذلك.
