انطلقت في الألفية الحديثة جائزة "القدم الذهبية" التي فاز بها الحارس الإسباني التاريخي إيكر كاسياس تحديدا بالعام 2003، وهي ذات معايير خاصة بنجوم كرة القدم العالمية والأوروبية بشكل خاص، فقد أراد صانعوا تلك الجائزة معرفة أكثر لاعب يحترمه الأنصار قبل أن يعشقوه لنجوميته، ومن شروط الجائزة أن يبلغ اللاعب عقده الـ28 بحيث يكون ذات عقلية ناضجة محترفة.
جائزة القدم الذهبية ترشح لها كثيرون من النجوم وفوجئ الجميع لعدم تتويجهم بها، فهي جائزة تريد من اللاعب أن يكون تأثيره بشكل جماعي مع زملائه مميزا إضافة أن يتمتع اللاعب بسمعة طيبة.
أخيرا القدم الذهبية فرصة لأي نجم يضع قدمه ليضع بصمته التي يشهد عليها التاريخ بعد ذلك مثلما فعل كثيرون من الأساطير غيره.
