أتمنى أن يكون لى طفل من أحمد ولكن هذا الأمر بيد
الله.. و ليس معنى أنى لم أوفق فى زيجاتى السابقة أننى لا يدوم لى زوج
من قال إن عمرو سعد غير راضٍ عن زواجنا كاذب وحبى لأسرة أحمد سبب رئيسى فى
ارتباطنا
أول سؤال وجهته لأحمد سعد عندما فاتحنى فى موضوع الجواز سألته مباشرة: أنت
مرتبط؟ أنا مقدرش ارتبط بحد مرتبط، قالى نهائى مش مرتبط
فى أول حوار صحفى لها بعد إعلان زواجها من الفنان أحمد سعد، وعلى الرغم من كونها
ما زالت تقضى شهر العسل، اختصت الفنانة سمية الخشاب جريدة «البوابة» للرد على كل الشائعات
التى طالتها خلال الشهور الماضية وصولا إلى حفل زواجها الذى لم يسلم أيضا من
الشائعات والسخرية من أشخاص وصفتهم الخشاب بـ«المرضى المأجورين»، وكشفت الخشاب فى
حوارها، كواليس ارتباطها بالفنان أحمد سعد التى تكللت بزواجهما، كما أوضحت سر
العلاقة الروحانية التى جمعتها بسعد، وكذلك خطتها لمشوارها الفنى خلال الفترة
المقبلة.
■ كيف تتعاملين مع
الشائعات التى طالت حياتك الخاصة وانتشرت على مواقع السوشيال ميديا خلال الفترة
الماضية؟
- أنا سعيدة فى حياتى ومركزة فيها، ولا أهتم بالشائعات، التى اعتدت عليها للأسف،
لكنى مطمئنة ومصدر هذه الشائعات ناس مريضة لن أنزل لمستواهم، وأرى أن هذه الحملات
مأجورة، ولم ولن أهتم بها لأنها موجهة من ٤ أو ٥ أشخاص، فأنا أرقى من ذلك ولدى
ملايين المعجبين، ولن أهتم بـ ٥٠ أو ٦٠ شخصا، وجمهورى هنأنى بزواجى وهذا يكفينى.
■ ألا تزعجك مثل هذه الشائعات والحملات المأجورة كما تصفينها؟- إطلاقا، استقبلها بالضحك أنا وزوجى، فأنا أكبر من الدخول فى معارك صغيرة مع
ناس قلبها أسود، وأدعو ربنا يكرمنى فى حياتى الجديدة، وأثق تماما أن الحقد والغيرة
تعود مرة أخرى لأصحابها، لأن النار تؤذى من يشعلها، وشغلى الشاغل حاليا أنا وأحمد
أن نقدم لجمهورنا فنا يسعده وينال إعجابه، لأن أعداء النجاح هدفهم ألا أتقدم وأن
أركز معهم وأنزل لمستواهم، فأنا وأحمد أذكى بكثير من أن ننحدر إلى مستنقع الحقد
والغل والنميمة، ونجوميتنا أكبر بكثير من ذلك، وأود أن أشير إلى أن هؤلاء
المأجورين لا يتعدون أصابع اليد الواحدة.
■ هل تحذفين التعليقات المسيئة على مواقع التواصل الاجتماعى؟- بالطبع، فحينما أجد من يسب أو قليل الأدب أعرف أنه دخيل ومستأجر وحاقد وغيور،
وأقوم فوراً بإزالة مثل هذه التعليقات السخيفة، لأننى لا أقبل أن يكون حسابى
الشخصى ملوثاً، وأتعامل مع هؤلاء، كما أتعامل مع الحشرات فى بيتى، فأنا أنظف بيتى
من الحشرات، وأنا أحترم من يتابع صفحتى من الفانز، ولا أستطيع خدش حيائهم، كما
أننى لا أرد على المأجورين بألفاظ جارحة، لكن ما أستطيع أن أقوله إن كل ذلك معروف
من وراءه، لأننا شعب ذكى ولماح، والحمد لله أنا سيدة أعيش فى بيتى باحترام شديد
ولا أقوم بتأجير بعض الأشخاص بهدف سب الآخرين، ولا أحل ضيفة على بعض البرامج حتى
أرمى كلاما على الآخرين بطريقة تافهة وسخيفة، ولكن دائما أعيش بمبدأ: العفو عند
المقدرة، لأنى أستطيع أن أكشف عن كثير من الأشياء، لكننى أخاف الله، وأترك كل شىء
عليه، ويكفينى أن حياتى مستقرة وربنا كرمنى بأحمد سعد، وأدعو الله دائما أن يبعد عنا
العين ونعيش حياتنا فى سلام.
■ من تتهمينه بشكل مباشر بالوقوف وراء هذا الهجوم؟
لن أذكر أسماء، ولكن كما سبق وقلت الشعب المصرى
ذكى ولماح، وأعتبر أن مجرد ذكرى لأسمائهم تقليل من نفسى، ولكن هذه شخصيات مريضة
ومش فى حالتهم الطبيعية وغير متزنين من كثرة ما يتعاطونه، وهذا يكون واضحا أثناء
وجودهم فى البرامج أنهم غير متزنين وعاملين «دماغ».
■ بماذا تردين على من يقول إنك أكبر سنا من سعد؟
- ليست هناك مشكلة فالسيدة خديجة كانت أكبر من سيدنا محمد بـ ٢٠ سنة وكانت أقرب
الزوجات لقلبه، وكذلك الرئيس الفرنسى أصغر من زوجته، فالأهم التفاهم، وأكملت
ضاحكة: «أنا شكلى أساسا أصغر من أحمد».
■ لماذا جاء الإعلان عن
الزواج بشكل مفاجئ على الرغم من تردد أحاديث عن علاقة تربطكما منذ فترة؟
- سبب تأخرنا فى الإعلان عن الزواج، هو أننا كنا نرغب فى الحصول على فترة كافية
حتى يدرس كل منا شخصية الآخر، وأن نفهم بعضنا، ونأخذ وقتنا لأن كلا منا له طباعه،
لذلك قررنا عدم الإعلان عن أى شىء، حتى نتأكد أننا نستطيع أن نعيش سويا ونبنى حياة
مشتركة ناجحة.
أنا لست من الناس اللى كل حاجة تحصل فى حياتها
تكتبها على السوشيال ميديا، وبعد ما يقرب من ٨ أشهر شعرنا أننا نرغب فى استكمال
حياتنا مع بعض، وخلال هذه الفترة خرجت الكثير من الشائعات، منها أننا تزوجنا، وأنى
أقيم فى منزله، ولكن هذه الشائعات من أشخاص حاقدين هم يعرفون أنفسهم، ولكن الجميع
يعلم أن أى شخص يستطيع أن ينشئ لنفسه الكثير من الحسابات الوهمية على مواقع
التواصل الاجتماعى. فهذه لعبة قديمة ومعروفة، ولذا جاء الإصرار على بث فيديوهات
مباشرة لايف من حفل كتب الكتاب ردا على هذه الشائعات التى قالت إننا تزوجنا منذ
أشهر، فوجود المأذون أكبر دليل أن من أطلق الشائعة كاذب، وقررت أنا وأحمد أن نفاجئ
جمهورنا، وأن يحتفل معنا بهذا الحدث، ونقول لهم «إحنا مابنكدبش عليكو».
■ هل ستحتفلون مرة أخرى بزواجكما فى أحد الفنادق الكبرى كما تردد؟- مش عارفة الصراحة لسه مقررناش، بندرس الموضوع، ولكن لو عملنا كدا احتمال
يصاب الحاقدون بسكتة قلبية.
■ البعض وصف فستان
الزفاف بالقديم، كيف ترين ذلك؟
- أنا لو لبست خيشة هتبقى حلوة عليّ، عشان «القالب غالب»، ولن أرد عليهم، ودعينى
أذكر أننى لم أهتم أن أكون ملفتة، لأن الموضوع كان عائليا وبسيطا وفى هدوء، وأنا
لا أحب الفشخرة الكدابة وإنسانة بسيطة ولست مستفزة، فالفستان كان رقيقا، أما بخصوص
الفصوص الزرقاء، فأحب أن أوضح أنها لم تكن مقصودة عشان العين والحسد كما أشيع
أيضا، لأننى أثق أن الله هو الحامى، وطالما أفعل الخير فى حياتى لا يهمنى أى شيء،
ولكن خلال آخر زيارة لى فى فرنسا لفت نظرى فستان زفاف وأقمشة زفاف بيضاء وفيها ورد
أزرق.
■ كيف تردين على اتهامك بأنك خطفتِ أحمد سعد من صديقتك؟- أود أن أقول بكل وضوح أنا ليس لدى أصدقاء فى الوسط الفنى، وعمرى ما كان لى أصدقاء
بالوسط، وعندما ظهرت إحدى الزميلات على الشاشات وقالت إنها صديقتى، كذبتها وقلت
إنها لم تكن صديقة لى فى يوم من الأيام، ومع كل احترامى وتقديرى لكل زملائى، فكل
علاقتى بهم تكون أوقات الشغل يعنى عبارة عن: «هاى، باى»، ولست أنا الوحيدة فكثيرون
من الزملاء فى الوسط الفنى ليس لديهم أصدقاء منه، ولكننى حريصة جدا أن أقدم
التهنئة فى المناسبات أو أطمئن على أحدهم حال المرض مثلا، وهذا لا يقلل من أحد
فجميع الفنانين على رأسى، ولكنى شخصية «بيتوتية» جدا ولا أحب الخروج، ولدى قناعة
أن الأصحاب ليسوا بكثرة عددهم ولكن بمواقفهم، فالصديق المخلص أصبح عملة صعبة وليس
بالخروجات والعزومات. فالصديق وقت الضيق، والحمد لله ربنا رزقنى بأصدقاء محدودين
من خارج الوسط الفنى، ولكنهم أكثر من شقيقاتى لأنى كمان ماليش شقيقات، بالإضافة
إلى شقيقاتى الجدد وهن شقيقات زوجى أحمد سعد، لأننى أعتبر شقيقاته البنات الأربع
أخواتى وأشقاءه الذكور الثلاثة «عمرو ونادر وسامح» ظهرا وسندا لى، وربنا يديمهم
علي نعمة.
■ ما تعليقك على ما أشيع بأن الفنان عمرو سعد كان رافضاً لارتباطك بشقيقه؟- غير صحيح بالطبع، واضح أن عمرو كان زعلان بدليل كل الصور اللى اتصورها والفرحة
اللى كانت فى عينيه، ووقوفه وهو يحمل الشبكة، ومن قال إن عمرو سعد غير راضٍ عن
زواجنا أنا وأحمد كاذب، ومعرفوش يردوا لما شافوا الصور، ولكن أقول لهؤلاء حسبى
الله ونعم الوكيل، وتأكدت أن الانتقادات والسخرية كلها من نفس الأشخاص ومن حسابات
تابعة لهم لأنهم يرددون نفس الكلام ونفس العبارات، وكل أفراد أسرة أحمد سعد سعيدة
بزواجنا، وأشقاء أحمد قالوا له بهزار من قبل «أنت هتغير عشان إحنا بنحب سوما أكتر
منك»، فكل واحدة من أخواته البنات بمائة رجل، وربنا يديمهم عليّ نعمة، وأريد أن
أقول إن حبى لأسرته كان سببا رئيسيا فى زواجى منه، لأن أسرته ما شاء الله متماسكة
ومترابطة. فهذا طمأنني جدا أن أكون وسطهم، لأن اللى مالوش جذور أو أصل أو أهل صعب
تعاشره، لأن أهل الزوج أول حد نلجأ لهم وقت الاختلاف مع الزوج أو وقت حدوث أى مشكلة،
مين شال كتب الكتاب غير إخوة أحمد، وفى أى وقت اتصل بهم بيكونوا عندى كلهم، وكذلك
خلال الشهور التى سبقت زواجنا أسرتى وأسرته كانوا دائما على تواصل، لأننا كنا
نكتشف بعضا ونتعرف على عاداتنا وتقاليدنا وطباعنا بشكل عام من خلال العزومات
والزيارات المتبادلة والسفريات الأسرية والحمد الله انسجمنا جدا كأسرتين وكعائلات
وحصلت ألفة بيننا.
■ بماذا تردين على من يقول إن سمية الخشاب لا تستمر لها زيجة؟- ليس معنى أنى لم أوفق فى زيجاتى السابقة أننى لا أستمر فى زيجاتى، فكل الناس
تتزوج وأيضا هناك حالات طلاق كثيرة، ولكنى أقدس جدا الحياة الزوجية طالما مع شخص
أحبه ويقدرنى ويحترمنى وأحترمه، والحمد لله تزوجت فى الحلال، وتم طلاقى فى الحلال،
ليه فيه حقد كده، أنا لم أصاحب أحدا، وطالما ماشية بما يرضى الله مفيش حاجة ممكن
تخوفنى أو تقلقنى، وأضع أصابعى فى عين أى شخص طالما أننى على حق.
■ لماذا اقتصر الحضور من
الوسط الفنى فى حفل الزفاف على الفنانة نادية الجندى؟
- الفنانة نادية الجندى جارتى، وتفصلنى عن فيلتها مجموعة أشجار، وكان من الذوق
والواجب أن تكون أول المدعوين، لأن النبى وصى على سابع جار، فما بالك بالجار
الملاصق لك، «مكنش ينفع متحضرش»، وأشكرها كثيراً لأنها كانت بجوارى وفرحت لى من
قلبها وكانت بجوارى فى الفرح تقول لى «ما شاء الله عليكى، ربنا يسعدك»، وهى إنسانة
حساسة ورقيقة وجدعة.
■ من أول الفنانين الذين
قاموا بتهنئتكما؟
- نجوم كثيرون أولهم الفنانة شيرين عبدالوهاب، لأنها متربية مع أحمد سعد، وكذلك
الفنانة نبيلة عبيد، ولقاء سويدان، وطبعا نادية الجندى، ويسرا، وداليا مصطفى،
ومحمد حماقى، ومحمد رحيم، وليد سعد، وناس كثيرة جدا حتى من خلال السوشيال ميديا
والكثير من نجوم الوطن العربى، فالحمد لله أحظى بحب الكثيرين.
■ هل الإنجاب من ضمن
أولوياتك الفترة القادمة؟
- طبعا أتمنى أن يكون لى طفل من أحمد، ولكن هذا الأمر بيد الله، ودائما أتوكل
على الله، فأنا عمرى ما خططت لشيء.
■ ماذا عن كواليس قصة حبك مع أحمد سعد وأول شرارة حب؟- أثناء تصوير أغنية «والنبى ياما» التى قمت بغنائها ضمن أحداث مسلسل «الحلال» رمضان الماضى،
وكنا فى شهر مارس، وبالتحديد يوم عيد الأم، وكانت والدتى معى بالاستوديو وأنا أسجل
الأغنية، وكلمته وقتها على الموبايل وقلت له: «أحمد أنت اتأخرت مش هتيجى ولا إيه
دى حتى ماما معايا اليوم عشان حتى تقولها كل سنة وأنتِ طيبة اليوم عيد الأم؟»
بعدها بدقائق لقيته دخل ببوكيه ورد أحمر جميل مش عارفة جابوا إمتى، وأخذ والدتى
بالحضن وهنأها بعيد الأم وكانت مفاجأة لوالدتى لأنها تحب الورد جدا.
■ ما الشيء الذى جذبك فى
شخصية أحمد سعد؟
- أحمد قلبه طيب جدا وحساس، ودائما يفهمنى من نظرة عينى، وهو يحب البيت مثلى،
ولا يحب الخروج أو تركى بمفردى فى المنزل، فمعظم الوقت نكون فى بيتنا أو عند
إخوته، ودائما هو يحب اللعب مع الأطفال، وكمان هو هادى ومش مزعج، لكن عيبه الوحيد
أنه فوضوى، وبرتب كل حاجة وراه، فدايما أرتب ملابسه ودولابه وكل شيء يستخدمه، وأنا
عكسه تماما فى هذه النقطة لأنى منظمة جدا، وحدث بيننا موقف طريف بأنه مرة وضع
الجيل بعد استخدامه فى مكانه جه وقالى: «شفتى حطيته مكانه بس
وأنا «بتقطع من جوايا» بس عشان تتبسطى منى، ورديت عليه «خلاص يا حبيبى ميرضنيش أنك
تتقطع سيبه وهشيله أنا».
■ ما أول هدية أحضرها لكِ أحمد سعد؟- بالإضافة للورد، وبعدين بدأ يقولى «وحشتينى»، ووقتها كنت مكسوفة جدا، وأول هدية
جابها لى كانت سبحة من العقيق، والسبب أنه فى مرة شافنى وأنا بسبح وسألنى: «الله
إيه السبحة الجميلة دى؟»، وبالصدفة كان هو أيضا فى إيده سبحة، ورديت عليه قلت له:
«دايما بحب يكون فى إيدى سبحة، ودايما ذكر الله على لسانى»، عشان كده قلت إن بينى
وبين أحمد التقاء روحانى، لأنى مثله قريبة جدا من ربنا، وعلى فكرة إحنا معظم الوقت
بنصلى مع بعض، ودايما بنصلى الفجر حاضر، وعلاقتى بربنا علاقة خاصة جدا، وليس معنى
أنى فنانة لست قريبة من ربنا، فيمكن أكون أقرب عند ربنا من كتير ممن يسخرون منى.
■ ما أول شىء كنت حريصة على معرفته عن سعد بعد طلبه الزواج منك؟- أول سؤال وجهته لأحمد سعد عندما فاتحنى فى موضوع الجواز سألته مباشرة: أنت مرتبط؟
أنا مقدرش ارتبط بحد مرتبط، قالى نهائى مش مرتبط، وطلعلى قسيمة طلاقه من إحدى
الفنانات التى تزوجها شهر ونص بالضبط، وأكد لى عدم وجود أى علاقة بينهما ولكن عشان
هيا فى الوسط فبيكون فيه احتكاك بسيط بسبب الشغل.
■ ما آخر أخبارك على
الصعيد الفنى؟
- أحضر حاليا لأغنية جديدة وأختار كلماتها حاليا، وسأغنيها بمفردى ولكن ندرس أنا
وأحمد فكرة التحضير لدويتو يجمعنا سويًا، وفى الدراما ما زلت فى مرحلة البحث عن
ورق جيد، وأيضا هناك فيلم فى مرحلة الكتابة.
■ متى ينتهى شهر العسل وتعودين لعملك؟
- إن شاء الله عسلنا مش هينتهى، ولكن عندنا أكثر من سفرية، ويوما الخميس
والجمعة القادمان أحمد سعد لديه حفلة فى أوبرا الإسكندرية التى تنظم ضمن فعاليات
مهرجان الموسيقى العربية، ثم سنسافر إلى الولايات المتحدة الامريكية، لأن أحمد
سيغنى فى أكثر من ولاية وأنا إن شاء الله هسافر معاه، وبعدها أيضا عندنا حفل فى
الكويت.
■ هل أنتِ حريصة على وجودك فى السباق الرمضانى المقبل؟
- لا يفرق معى كثيرا، ولكن لو عرض على ورق جيد فسوف أوافق بالطبع، لأن
ده رزق، ولكن أنا دائما أحترم جمهورى، والموضوع عندى مش تواجد أو فلوس وخلاص، أهم
حاجة أن أقدم للمشاهد شيئًا جديدًا ومختلفًا وهادفًا.
