وصف السفير سلمان الهرفي سفير فلسطين بباريس تسلم السلطة الفلسطينية كافة معابر قطاع غزة برعاية مصر اليوم /الأربعاء/ بأنه "لحظة مهمة جدا في تاريخ الشعب الفلسطيني ويعد دعامة اساسية للوحدة الوطنية الفلسطينية".
وأشار سفير فلسطين -في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط- إلى أنه ليس مستغربا ان يعزف النشيدان الوطنيان المصري والفلسطيني أثناء افتتاح هذه المعابر من جديد حيث أن هذا التوافق نجح برعاية أخوية من مصر الشقيقة، مؤكدا عزم الشعب الفلسطيني مدعوما من القاهرة على الاستمرار في تعزيز هذه الوحدة الوطنية الفلسطينية.
ولفت إلى أن هذا العمل سيتوج باجتماعات مهمة للفصائل الفلسطينية في القاهرة ابتداء من الأسبوع الجاري لوضع أسس العمل الوطني الفلسطيني المستقبلي من اجل استرداد الحق الوطني وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس.
وقال "نتمنى كل الخير لمصر وشعب مصر أرض الكنانة والعروبة التي كانت دوما مساندة للشعب الفلسطيني"، مشددا على أن التعاون مع القاهرة دائما مستمر وثابت وراسخ، وأن القضية الفلسطينية هي قضية الشعب المصري وقضية أمن قومي.
وأضاف الهرفي أن محبة الشعب الفلسطيني لمصر وشعبها من الثوابت الوطنية الفلسطينية وأنه لا شك في أن التعاون مع مصر سيتطور ويزدهر ويقود إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة وإلى أمن واستقرار المنطقة.
واعتبر اتفاق المصالحة الفلسطينية "خطوة مهمة جدا ستواجه تحديات كبيرة إلا أن إرادة المؤمنين بالحق الوطني والعربي في فلسطين ستنتصر من أجل تدعيم هذه الوحدة وإنهاء الانقسام إلى الأبد ليس فقط في فلسطين ولكن في كل الأمة العربية".
وأشار سفير فلسطين -في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط- إلى أنه ليس مستغربا ان يعزف النشيدان الوطنيان المصري والفلسطيني أثناء افتتاح هذه المعابر من جديد حيث أن هذا التوافق نجح برعاية أخوية من مصر الشقيقة، مؤكدا عزم الشعب الفلسطيني مدعوما من القاهرة على الاستمرار في تعزيز هذه الوحدة الوطنية الفلسطينية.
ولفت إلى أن هذا العمل سيتوج باجتماعات مهمة للفصائل الفلسطينية في القاهرة ابتداء من الأسبوع الجاري لوضع أسس العمل الوطني الفلسطيني المستقبلي من اجل استرداد الحق الوطني وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس.
وقال "نتمنى كل الخير لمصر وشعب مصر أرض الكنانة والعروبة التي كانت دوما مساندة للشعب الفلسطيني"، مشددا على أن التعاون مع القاهرة دائما مستمر وثابت وراسخ، وأن القضية الفلسطينية هي قضية الشعب المصري وقضية أمن قومي.
وأضاف الهرفي أن محبة الشعب الفلسطيني لمصر وشعبها من الثوابت الوطنية الفلسطينية وأنه لا شك في أن التعاون مع مصر سيتطور ويزدهر ويقود إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة وإلى أمن واستقرار المنطقة.
واعتبر اتفاق المصالحة الفلسطينية "خطوة مهمة جدا ستواجه تحديات كبيرة إلا أن إرادة المؤمنين بالحق الوطني والعربي في فلسطين ستنتصر من أجل تدعيم هذه الوحدة وإنهاء الانقسام إلى الأبد ليس فقط في فلسطين ولكن في كل الأمة العربية".
