دعا مسئول بالأمم المتحدة إلى فرض عقوبات صارمة على إسرائيل بسبب استمرار احتلالها للاراضي الفلسطينية وللضغط عليها لإنهاء الاحتلال المستمر منذ عام 1967.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة أنه في تقرير أصدره أستاذ القانون الكندي مايك لينك - الذي يعمل كمقرر خاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 - لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة"،يحث المجتمع الدولي على اتخاذ تدابير قاسية ضد إسرائيل.
وقال لينك في مؤتمر صحفي يوم الخميس" بتوقيت نيويورك" قدم فيه استنتاجاته "إن المجتمع الدولي تراجع عن الرد على تقسيم إسرائيل للاراضى الفلسطينية وتشويه قوانين الملزمة للاحتلال بالادوات القوية التي يوفرها القانون الدولى والدبلوماسية".
ودعا لينك إلى استخدام "الاستراتيجيات الدبلوماسية والقانونية المناسبة" ووصف حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات بأنها "حركة غير عنيفة" تعمل ضمن حدود حرية التعبير ضد جميع الدول أو الشركات التي تعتقد أنها تضر بالآخرين.
وقال لينك "إن دور اسرائيل كمحتل فى الاراضى الفلسطينية - الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وغزة - عبر الخط الأحمر إلى عدم الشرعية"، وحث المجتمع الدولي على المضي قدما في المقاطعة ونبذ إسرائيل.
وقال لينك "فقط عندما يحتاج الإسرائيليون إلى تأشيرات للسفر إلى الخارج ولا يحصلون عليها، فقط عندما يكون حجم التجارة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل محدودا وفقط عندما ينتهي التعاون في المجالات الأكاديمية والعسكرية والاقتصادية مع إسرائيل،في هذه الحالة فقط سوف نرى التغيير الحقيقي وسوف ينتهي الاحتلال"، كما طالب بتقديم اتهامات جنائية ضد إسرائيل أمام المحاكم الدولية.
ومن جانبه انتقد مبعوث سرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون مجلس الامن بعد توصيات تقرير المقرر الخاص المكلف التحقيق في حقوق الانسان في الاراضي المحتلة..لاستنتاجاته.. متهما اياه "باستغلال منصبه من اجل شن حملة تحريض كاملة ضد دولة اسرائيل".
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة أنه في تقرير أصدره أستاذ القانون الكندي مايك لينك - الذي يعمل كمقرر خاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 - لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة"،يحث المجتمع الدولي على اتخاذ تدابير قاسية ضد إسرائيل.
وقال لينك في مؤتمر صحفي يوم الخميس" بتوقيت نيويورك" قدم فيه استنتاجاته "إن المجتمع الدولي تراجع عن الرد على تقسيم إسرائيل للاراضى الفلسطينية وتشويه قوانين الملزمة للاحتلال بالادوات القوية التي يوفرها القانون الدولى والدبلوماسية".
ودعا لينك إلى استخدام "الاستراتيجيات الدبلوماسية والقانونية المناسبة" ووصف حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات بأنها "حركة غير عنيفة" تعمل ضمن حدود حرية التعبير ضد جميع الدول أو الشركات التي تعتقد أنها تضر بالآخرين.
وقال لينك "إن دور اسرائيل كمحتل فى الاراضى الفلسطينية - الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وغزة - عبر الخط الأحمر إلى عدم الشرعية"، وحث المجتمع الدولي على المضي قدما في المقاطعة ونبذ إسرائيل.
وقال لينك "فقط عندما يحتاج الإسرائيليون إلى تأشيرات للسفر إلى الخارج ولا يحصلون عليها، فقط عندما يكون حجم التجارة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل محدودا وفقط عندما ينتهي التعاون في المجالات الأكاديمية والعسكرية والاقتصادية مع إسرائيل،في هذه الحالة فقط سوف نرى التغيير الحقيقي وسوف ينتهي الاحتلال"، كما طالب بتقديم اتهامات جنائية ضد إسرائيل أمام المحاكم الدولية.
ومن جانبه انتقد مبعوث سرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون مجلس الامن بعد توصيات تقرير المقرر الخاص المكلف التحقيق في حقوق الانسان في الاراضي المحتلة..لاستنتاجاته.. متهما اياه "باستغلال منصبه من اجل شن حملة تحريض كاملة ضد دولة اسرائيل".
