في إطار حرص الكنيسة القبطية على أملاكها بأرض فلسطين المحتلة، واهتمام أبنائها الرهبان والباحثين بتسجيل التاريخ، ليكون مستندًا راسخًا للأجيال الجديدة، ووسط مساعي الكنيسة لاسترداد دير السلطان بأرض القدس، أصدر الراهب القس يسطس الأورشليمي، كتابًا بعنوان "أملاك الكرسى الأورشليمى والشرق الادنى للأقباط الأرثوذكس".
وقال الراهب القس يسطس الأورشليمي، في تصريحاتٍ خاصة لـ"البوابة القبطية"، اليوم الخميس، إن الكتاب دراسة مستفيضة، استغرقت عشر سنوات من الدراسة والبحث والمناقشات والاستماع لجميع المهتمين بوضع الأقباط في الكرسي الأورشليمي عبر العصور.
وأضاف الراهب يسطس، أن الكتاب يتضمن أملاك الكرسي الأورشليمي للأرثوذكس، والتواجد القبطي في الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى للأقباط الأرثوذكس، ودير الملاك ميخائيل الشهير بدير السلطان أورشليم القدس.
وتابع أن الكتاب ينقسم إلى 12 بابًا، أولها محطات وطرق الحج عند الأقباط إلى الأراضي المقدسة من خلال المراجع والمصادر القديمة والحديثة للمؤرخين المسيحيين والمسلمين على مر العصور.
وأوضح انه يتناول في الباب الثاني تاريخ كنيسة القيامة، واكتشافها على يد الملكة هيلانة، ومراحل الهدم والتجديد والترميم، والطوائف الموجودة داخلها، ويتناول الباب الثالث هياكل كنيسة القيامة.
وتابع أنه خصص الباب الرابع للحديث عن الأقباط داخل كنيسة القيامة، ومساكنهم، وعاداتهم وطقوسهم، وتناول العادات المصاحبة للأقباط، من ظهور النور، والبخور، والمواكب الرسمية، والوشوم، وغيرها.
وتناول الباب السادس عن كنائس واديرة واملاك الاقباط بأورشليم القدس واشهر املاكهم مثل البطريركية دير الأنبا أنطونيوس ودير السلطان وهيكل الأقباط بكنيسة الجسمانية ودير مارجرجس وغيرها من الاملاك، وايضا باقي محافظات الاراضي المقدسة.
وجاء في الباب الثامن كنائس واديرة الكرسى الاورشليمى فى الشام والشرق الادني، ماهى الكنائس التى تم بناؤها فى دول مثل سوريا ولبنان وغيرها.
وأشار إلي أنه خصص جزءا للحديث عن علاقة الكرسى الأورشليمى بالوجه البحري من القرن 17 الى20م، وتناول الأسقفية القديمة فى الوجه البحري التى سارت تحت رعاية الكرسى الأورشليمى".
وقال الراهب القس يسطس الأورشليمي، في تصريحاتٍ خاصة لـ"البوابة القبطية"، اليوم الخميس، إن الكتاب دراسة مستفيضة، استغرقت عشر سنوات من الدراسة والبحث والمناقشات والاستماع لجميع المهتمين بوضع الأقباط في الكرسي الأورشليمي عبر العصور.
وأضاف الراهب يسطس، أن الكتاب يتضمن أملاك الكرسي الأورشليمي للأرثوذكس، والتواجد القبطي في الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى للأقباط الأرثوذكس، ودير الملاك ميخائيل الشهير بدير السلطان أورشليم القدس.
وتابع أن الكتاب ينقسم إلى 12 بابًا، أولها محطات وطرق الحج عند الأقباط إلى الأراضي المقدسة من خلال المراجع والمصادر القديمة والحديثة للمؤرخين المسيحيين والمسلمين على مر العصور.
وأوضح انه يتناول في الباب الثاني تاريخ كنيسة القيامة، واكتشافها على يد الملكة هيلانة، ومراحل الهدم والتجديد والترميم، والطوائف الموجودة داخلها، ويتناول الباب الثالث هياكل كنيسة القيامة.
وتابع أنه خصص الباب الرابع للحديث عن الأقباط داخل كنيسة القيامة، ومساكنهم، وعاداتهم وطقوسهم، وتناول العادات المصاحبة للأقباط، من ظهور النور، والبخور، والمواكب الرسمية، والوشوم، وغيرها.
وتناول الباب السادس عن كنائس واديرة واملاك الاقباط بأورشليم القدس واشهر املاكهم مثل البطريركية دير الأنبا أنطونيوس ودير السلطان وهيكل الأقباط بكنيسة الجسمانية ودير مارجرجس وغيرها من الاملاك، وايضا باقي محافظات الاراضي المقدسة.
وجاء في الباب الثامن كنائس واديرة الكرسى الاورشليمى فى الشام والشرق الادني، ماهى الكنائس التى تم بناؤها فى دول مثل سوريا ولبنان وغيرها.
وأشار إلي أنه خصص جزءا للحديث عن علاقة الكرسى الأورشليمى بالوجه البحري من القرن 17 الى20م، وتناول الأسقفية القديمة فى الوجه البحري التى سارت تحت رعاية الكرسى الأورشليمى".
