نفى الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والإسكان، ما تردد عن طرح محفزات مالية للأسر المنفذة لخطة الوزارة في تنظيم الأسرة، وخفض معدل الإنجاب.
وأضاف في تصريحات صحفية لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء: نعمل على تمكين الفتيات من التعليم ومنع التسرب منه للحد من الزواج المبكر كإحدى آليات خفض الإنجاب.
وأوضح وزير الصحة أن هناك خططًا إعلامية ستتم لمواجهة خطر الزيادة السكانية من خلال حملات إعلامية في الإعلام سواء الصحافة أو التليفزيون، وحملات توعية على أرض الواقع، من خلال مجموعات عمل في المحافظات، بحيث تبدأ بالمحافظات الأكثر احتياجًا في تخفيض معدل الزيادة بها.
وأوضح "عماد الدين" أن مهمة مجموعات العمل من وزارة الصحة هي الإسراع في تخفيض معدل النمو السكاني، بالتوازي مع عمل مسئولي المحافظات محليا من خلال الخطة المنضبطة للسكان والتي وضعتها وزارة الصحة وتنفذها بالتعاون مع وزارة التنمية المحلية والمحافظين.
وأضاف أن الوزارة ستستعين بالرائدات الريفيات على مستوى المحافظات في توعية الأهالي بخطورة الزواج المبكر والإنجاب على الفتيات الصغيرات، خاصة في الريف.
وأشار إلى أن تخفيض معدل الزيادة السكانية سوف يسرع معدل التنمية في مصر، خاصة أن الخطة التي وضعتها وزارة الصحة حرصت فيها على تضافر جهود جميع الوزارات المعنية في تنفيذها مثل التنمية المحلية والتضامن والأوقاف والأزهر والكنيسة.
وأضاف في تصريحات صحفية لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء: نعمل على تمكين الفتيات من التعليم ومنع التسرب منه للحد من الزواج المبكر كإحدى آليات خفض الإنجاب.
وأوضح وزير الصحة أن هناك خططًا إعلامية ستتم لمواجهة خطر الزيادة السكانية من خلال حملات إعلامية في الإعلام سواء الصحافة أو التليفزيون، وحملات توعية على أرض الواقع، من خلال مجموعات عمل في المحافظات، بحيث تبدأ بالمحافظات الأكثر احتياجًا في تخفيض معدل الزيادة بها.
وأوضح "عماد الدين" أن مهمة مجموعات العمل من وزارة الصحة هي الإسراع في تخفيض معدل النمو السكاني، بالتوازي مع عمل مسئولي المحافظات محليا من خلال الخطة المنضبطة للسكان والتي وضعتها وزارة الصحة وتنفذها بالتعاون مع وزارة التنمية المحلية والمحافظين.
وأضاف أن الوزارة ستستعين بالرائدات الريفيات على مستوى المحافظات في توعية الأهالي بخطورة الزواج المبكر والإنجاب على الفتيات الصغيرات، خاصة في الريف.
وأشار إلى أن تخفيض معدل الزيادة السكانية سوف يسرع معدل التنمية في مصر، خاصة أن الخطة التي وضعتها وزارة الصحة حرصت فيها على تضافر جهود جميع الوزارات المعنية في تنفيذها مثل التنمية المحلية والتضامن والأوقاف والأزهر والكنيسة.
