قال الفريق عبد العزيز سيف الدين رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع، إن نهضة الصناعة المصرية في المرحلة الحالية تستلزم زيادة التكامل الصناعي والتكنولوجي بين مختلف الكيانات الصناعية المصرية.
وتابع: إن ذلك نابع من استراتيجية العمل داخل الهيئة، والتي تعتمد على استغلال الإمكانات الفائضة والتعاون لتلبية متطلبات الصناعة المصرية.
جاء ذلك على هامش فعاليات توقيع بروتوكول تعاون بين الهيئة وشركة طنطا موتورز، والذي يهدف إلى تحقيق التكامل الصناعي، بالإضافة إلى زيادة فرص تواجد منتجات الشركة بالسوق الأفريقي، ضمن توجه الحكومة باقتحام هذه الأسواق وزيادة الصادرات.
وأشاد عبد العزيز سيف الدين، بمنتجات "طنطا موتورز" من المعدات الزراعية داخل مصر وأفريقيا، مشددا على حرص الهيئة علي تحقيق الاستفادة المشتركة وتحقيق أعلى نسب للمكون المحلي لعدد من الصناعات في المرحلة القادمة.
ومن جانبه، قال المهندس عمرو أبوفريخة رئيس المجلس التصديري للسلع الهندسية، رئيس شركه طنطا موتورز، إن التعاون مع الهيئة العربية للتصنيع بإمكاناتها المتميزة يفتح آفاقا جديدة للتعاون في العديد من المجالات الصناعية داخل مصر وخارجها.
وأضاف أبو فريخة أن التعاون مع الهيئة يمثل إضافة قيمة لزيادة نسب المكون المحلي وتعزيز القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق الخارجية، مشددا في الوقت نفسه علي أهمية دعم الهيئة العربية للتصنيع للشركات الصناعية الوطنية للوصل للأسواق الإفريقية، مشيرا إلى أن هذا البروتوكول يمثل امتدادا لسياسة الهيئة الرامية لتحقيق الاستفادة والتكامل مع الكيانات الصناعية الوطنية وترسيخ لقيمة العمل والتعاون المشترك فلا توجد جهة صناعية تعمل بمفردها.
وأكد عمرو أبو فريخة على أهمية الدور الرائد للهيئة العربية للتصنيع في استعادة دور مصر التاريخي بالقارة السمراء، ومُشاركتها في العديد من المشروعات الهامة بعدد من الدول الأفريقية والتي تحرص "طنطا موتورز" على التواجد فيها من خلال مُنتجات مُتنوعة، مشيرا إلى أن التعاون مع الهيئة يمثل ميزة هامة تتيح لنا فرصا أكبر للتصدير بمُنتجات ذات جودة متميزة والانفتاح على أفريقيا.
يذكر أن مجالات التعاون تتضمن مجالات مُتعددة لخدمة الصناعة المصرية وزيادة الميزات التسويقية بالأسواق الخارجية واستغلال الإمكانات لتصنيع وتوريد المُعدات والآلات الزراعية المختلفة وتصنيع أنظمة الري المحوري بالإضافة إلى توريد وتركيب محطات الطاقة الشمسية ومعدات مزارع الألبان وعدد من المجالات التصنيعية الأخرى.
وتابع: إن ذلك نابع من استراتيجية العمل داخل الهيئة، والتي تعتمد على استغلال الإمكانات الفائضة والتعاون لتلبية متطلبات الصناعة المصرية.
جاء ذلك على هامش فعاليات توقيع بروتوكول تعاون بين الهيئة وشركة طنطا موتورز، والذي يهدف إلى تحقيق التكامل الصناعي، بالإضافة إلى زيادة فرص تواجد منتجات الشركة بالسوق الأفريقي، ضمن توجه الحكومة باقتحام هذه الأسواق وزيادة الصادرات.
وأشاد عبد العزيز سيف الدين، بمنتجات "طنطا موتورز" من المعدات الزراعية داخل مصر وأفريقيا، مشددا على حرص الهيئة علي تحقيق الاستفادة المشتركة وتحقيق أعلى نسب للمكون المحلي لعدد من الصناعات في المرحلة القادمة.
ومن جانبه، قال المهندس عمرو أبوفريخة رئيس المجلس التصديري للسلع الهندسية، رئيس شركه طنطا موتورز، إن التعاون مع الهيئة العربية للتصنيع بإمكاناتها المتميزة يفتح آفاقا جديدة للتعاون في العديد من المجالات الصناعية داخل مصر وخارجها.
وأضاف أبو فريخة أن التعاون مع الهيئة يمثل إضافة قيمة لزيادة نسب المكون المحلي وتعزيز القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق الخارجية، مشددا في الوقت نفسه علي أهمية دعم الهيئة العربية للتصنيع للشركات الصناعية الوطنية للوصل للأسواق الإفريقية، مشيرا إلى أن هذا البروتوكول يمثل امتدادا لسياسة الهيئة الرامية لتحقيق الاستفادة والتكامل مع الكيانات الصناعية الوطنية وترسيخ لقيمة العمل والتعاون المشترك فلا توجد جهة صناعية تعمل بمفردها.
وأكد عمرو أبو فريخة على أهمية الدور الرائد للهيئة العربية للتصنيع في استعادة دور مصر التاريخي بالقارة السمراء، ومُشاركتها في العديد من المشروعات الهامة بعدد من الدول الأفريقية والتي تحرص "طنطا موتورز" على التواجد فيها من خلال مُنتجات مُتنوعة، مشيرا إلى أن التعاون مع الهيئة يمثل ميزة هامة تتيح لنا فرصا أكبر للتصدير بمُنتجات ذات جودة متميزة والانفتاح على أفريقيا.
يذكر أن مجالات التعاون تتضمن مجالات مُتعددة لخدمة الصناعة المصرية وزيادة الميزات التسويقية بالأسواق الخارجية واستغلال الإمكانات لتصنيع وتوريد المُعدات والآلات الزراعية المختلفة وتصنيع أنظمة الري المحوري بالإضافة إلى توريد وتركيب محطات الطاقة الشمسية ومعدات مزارع الألبان وعدد من المجالات التصنيعية الأخرى.
