شهد الشاعر أحمد العراقي، حفل توقيع ومناقشة ديوانه الأول "نشرة أخبار الأتوبيس" في حفل ثقافي أقيم بنادي التجديف بكورنيش النيل بمدينة الأقصر.
ناقش الديوان، كل من الدكتور النوبي عبدالراضي، والشاعر حسني الإتلاتي، والدكتور وائل النجمي بحضور الباحث سعد فاروق رئيس الإدارة المركزية لإقليم جنوب الصعيد وضياء الدين الهمامي مسئول مكتب المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف وشعراء ومثقفي الأقصر ولفيف من القيادات الثقافية والكتاب والأدباء والجمهور.
تضمن الحفل فقرات فنية من عزف وغناء وإنشاد ديني، كما وزع الشاعر نسخ من الديوان كهدايا للحضور ثم ألقى عدد من قصائده على جمهور الحضور الذي قابل الشاعر بكثير من الحفاوة والتصفيق.
وقال الدكتور الصيدلي أحمد العراقي، عضو نادي الأدب بالأقصر، أن الديوان صادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن إصدارات النشر الإقليمي، ويتكون من ٣٦ قصيدة من شعر العامية منها: "نشرة أخبار الأتوبيس، خمس صلوات، قوس قزح، عكس المسار، وقالت هيت لك، ترانزيت".
وأضاف العراقي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": "كان الحضور، كان أكثر مما توقعت، ولم أكن أتوقع هذا الحضور الحاشد، فقد قمت بتوزيع جميع نسخ الديوان الموجودة في الحفلة، وبلغ عددها 157 نسخة، وأعتذر لكل من لم أعرف توفير نسخة له، وأشكر كل الحضور بكل معاني الحب وحروفه ومفرداته".
ناقش الديوان، كل من الدكتور النوبي عبدالراضي، والشاعر حسني الإتلاتي، والدكتور وائل النجمي بحضور الباحث سعد فاروق رئيس الإدارة المركزية لإقليم جنوب الصعيد وضياء الدين الهمامي مسئول مكتب المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف وشعراء ومثقفي الأقصر ولفيف من القيادات الثقافية والكتاب والأدباء والجمهور.
تضمن الحفل فقرات فنية من عزف وغناء وإنشاد ديني، كما وزع الشاعر نسخ من الديوان كهدايا للحضور ثم ألقى عدد من قصائده على جمهور الحضور الذي قابل الشاعر بكثير من الحفاوة والتصفيق.
وقال الدكتور الصيدلي أحمد العراقي، عضو نادي الأدب بالأقصر، أن الديوان صادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن إصدارات النشر الإقليمي، ويتكون من ٣٦ قصيدة من شعر العامية منها: "نشرة أخبار الأتوبيس، خمس صلوات، قوس قزح، عكس المسار، وقالت هيت لك، ترانزيت".
وأضاف العراقي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": "كان الحضور، كان أكثر مما توقعت، ولم أكن أتوقع هذا الحضور الحاشد، فقد قمت بتوزيع جميع نسخ الديوان الموجودة في الحفلة، وبلغ عددها 157 نسخة، وأعتذر لكل من لم أعرف توفير نسخة له، وأشكر كل الحضور بكل معاني الحب وحروفه ومفرداته".
