يواجه المصريون في كل بيت 7 اسئلة يوميا رغم معرفة الاجابة مسبقا عليها وهي:
"هتاكلوا أيه النهاردة"
في أغلب الأوقات يكون موعد هذا السؤال في الصباح الباكر عند الاستيقاظ من النوم ولا يجد الأبناء اجابة لهذا السؤال ويكون رد معظمهم "أي حاجة" ويبقي هذا السؤال يبحث عن اجابة كل يوم.
"مين اللي يقبل يتجوزك"
سؤال توجهه الكثير من الأمهات لأولادهن في حالة جلوس أولادها معها في المنزل، وعدم تحملهم المسئولية وأعتبارهم غير مستعدين للقيام بمهام المنزل والاهتمام به.
"عندك هدوم بيضة للغسيل"
هذا السؤال الأكثر شيوعا عند قيام الأم بالغسيل ويراه البعض سؤال غريب فالأبناء لا يعرفون قيمة ما تفعله الأم ولكن عادة لا يهتمون بالاجابة علي هذا السؤال ويكون الرد مش عارف او مش عارفة.
"أيه اللي أنتي لابساه ده"
تتكرر هذه الجملة يوميا عندما تخرج الفتاة من المنزل أمام والداتها فتظل الأم تتكلم عن ملابس الماضي وأنها كانت أكثر أناقة من ابنتها وتستعجب من الموضة الحديثة.
"خارج أو خارجة مع مين وهتخرجوا فين"
كل هذه الأسئلة تتكرر في كل خروجة رغم أن الأم ربما تكون تعلم بالاجابات ولكن السؤال صار عادة روتينية قبل خروجة.
"الساعة كام في إيدك"
سؤال توجهه الأم للأبن أو الأبنة عندما يأتون البيت متأخر وغالبا يكون الغرض من السؤال هو التعبير عن غضب الأم واستيائها فمنطلق تفكير الأبناء يختلف كثيرا عن الاباء.
"صحابك بيعملوا كده"
دائما ما تقارن الأم بين أولادها وأصدقائهم أو بأي فرد من أفراد العيلة، عندما يصبح ناجحا في حياته وهذه الجملة تكررها الأم عندما تري أن أبنائها يقصرون في تأدية أعمالهم فتقولها من باب التحفيز.
