اتهمت مندوبة باكستان لدى الأمم المتحدة مليحة لودهي الهند بأنها" أم الإرهاب في جنوب آسيا" -على حد قولها.
من جانبها، أفادت صحيفة "ديلي باكستان" الباكستانية -في نبأ بثته على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد- أن لودهي أدلت بهذه التصريحات خلال كلمتها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في صباح اليوم ردا على اتهام وزيرة الخارجية الهندية سوشما سواراج لبلادها بأنها مصنع بارز لتصدير الإرهاب.
كما دعت لودهي الهند -التي اعتبرتها تُحكم من قبل إيديولوجية فاشية- إلى وقف دعمها للنشاطات الإرهابية عبر الحدود، وقالت:"إن قادة الهند لوثوا أيديهم بدماء المسلمين".
ودعت لودهي أيضا إلى فتح تحقيق دولي في جرائم حرب ارتكبتها الهند في إقليم "كشمير" المحتل، على حد قولها، وأضافت:"أن كشمير ليس جزءا من الأراضي الهندية..وأن المجتمع الدولي في حاجة إلى تكاتف جهوده من أجل دفع الهند إلى وقف اختراق تسويات وقف إطلاق النار بالإقليم".
وأخيرا، أشارت الدبلوماسية الباكستانية إلى رغبة دولتها في البدء في محادثات بناءة لحل مشاكلها، الأمر الذي رأته متوقفا على تغيير السياسة الهندية في تعاملها مع قضايا الإرهاب.
من جانبها، أفادت صحيفة "ديلي باكستان" الباكستانية -في نبأ بثته على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد- أن لودهي أدلت بهذه التصريحات خلال كلمتها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في صباح اليوم ردا على اتهام وزيرة الخارجية الهندية سوشما سواراج لبلادها بأنها مصنع بارز لتصدير الإرهاب.
كما دعت لودهي الهند -التي اعتبرتها تُحكم من قبل إيديولوجية فاشية- إلى وقف دعمها للنشاطات الإرهابية عبر الحدود، وقالت:"إن قادة الهند لوثوا أيديهم بدماء المسلمين".
ودعت لودهي أيضا إلى فتح تحقيق دولي في جرائم حرب ارتكبتها الهند في إقليم "كشمير" المحتل، على حد قولها، وأضافت:"أن كشمير ليس جزءا من الأراضي الهندية..وأن المجتمع الدولي في حاجة إلى تكاتف جهوده من أجل دفع الهند إلى وقف اختراق تسويات وقف إطلاق النار بالإقليم".
وأخيرا، أشارت الدبلوماسية الباكستانية إلى رغبة دولتها في البدء في محادثات بناءة لحل مشاكلها، الأمر الذي رأته متوقفا على تغيير السياسة الهندية في تعاملها مع قضايا الإرهاب.
