طالب محمد مأمون ليلة، المدرس المساعد بجامعة الأزهر، وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، بإعادة النظر في أوضاع مسجد الإمام الحسين، مشيرًا إلى الوضع الرديء الذي وصلت إليه "الحمامات" التابعة للمسجد.
ووجّه "ليلة" عدة مقترحات لتحسين الأداء بمسجد الحسين على جميع الأصعدة، وذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" قائلًا: "لا بد أن ينظر مسئولو الأوقاف إلى مكان أوسع منه يكون ملاصقًا للمسجد، وبينه وبين المسجد طريق مباشر لا يخرج منه".
وأضاف: "لا ينبغي أن يجلس العمال على أبواب المسجد بما وضعوه من مكاتب لحفظ الأحذية"، وكذا عند الحمامات، فيطلبون من الناس مالًا، حتى أصبح الوضع مزريًا جدًا، ولا يليق ببيوت الله أبدًا".
وتابع: "لاحظت أنه بين الأذان والإقامة يقرأ أحدهم قرآنًا أو أدعية في الميكروفون، وهذا مما أرى ألا يكون في هذا الوقت، فلا نشوش على الناس، خاصة أنه وقت يستحب فيه الدعاء، مستنكرًا انتشار المتسولين في المسجد وهو أمر ينبغي منعه من قبل الوزارة".
كما اقترح المدرس بجامعة الأزهر، وضع روائح طيبة بالمسجد، والإكثار من كولديرات المياه ليشرب منها الناس، لافتًا إلى أنه من الضروري والأجمل وضع أشجار حول المسجد استكمالًا للمنظر الجميل الذي تعطيه الحديقة المطلة عليه.
وتابع: "لاحظت أيضا وجود كلمة بعد الصلاة باللغة العربية ولا أتذكر الموضوع، وأرى أن نجعل لها مواضيع مهمة تمس حياة الناس، وتفقههم في دينهم، وتنمي فكرهم، وتصحح معتقدهم، ولا مانع من خلطها بالعامية".
ووجّه "ليلة" عدة مقترحات لتحسين الأداء بمسجد الحسين على جميع الأصعدة، وذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" قائلًا: "لا بد أن ينظر مسئولو الأوقاف إلى مكان أوسع منه يكون ملاصقًا للمسجد، وبينه وبين المسجد طريق مباشر لا يخرج منه".
وأضاف: "لا ينبغي أن يجلس العمال على أبواب المسجد بما وضعوه من مكاتب لحفظ الأحذية"، وكذا عند الحمامات، فيطلبون من الناس مالًا، حتى أصبح الوضع مزريًا جدًا، ولا يليق ببيوت الله أبدًا".
وتابع: "لاحظت أنه بين الأذان والإقامة يقرأ أحدهم قرآنًا أو أدعية في الميكروفون، وهذا مما أرى ألا يكون في هذا الوقت، فلا نشوش على الناس، خاصة أنه وقت يستحب فيه الدعاء، مستنكرًا انتشار المتسولين في المسجد وهو أمر ينبغي منعه من قبل الوزارة".
كما اقترح المدرس بجامعة الأزهر، وضع روائح طيبة بالمسجد، والإكثار من كولديرات المياه ليشرب منها الناس، لافتًا إلى أنه من الضروري والأجمل وضع أشجار حول المسجد استكمالًا للمنظر الجميل الذي تعطيه الحديقة المطلة عليه.
وتابع: "لاحظت أيضا وجود كلمة بعد الصلاة باللغة العربية ولا أتذكر الموضوع، وأرى أن نجعل لها مواضيع مهمة تمس حياة الناس، وتفقههم في دينهم، وتنمي فكرهم، وتصحح معتقدهم، ولا مانع من خلطها بالعامية".
