قال المفكر السياسي مصطفى الفقي: إن عمرو موسى تألق في العمل في المنظمات الدولية، والعمل الدبلوماسي، منوهًا أنه لم تكن تربطه علاقة به من البداية، ولكن عندما تعامل معه وجد أنه مدرك لدهاليز السياسة الدولية، وجميع قضايا المنطقة العربية على وجه الخصوص.
وتابع في كلمته في حفل توقيع مذكرات عمرو موسى المقام حاليا بأحد الفنادق، أن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك لم يعطِ مساحة لأحد مثلما أعطى لعمرو موسى، مداعبًا إياه بأنه كان يضعه في مواقف محرجة، وأن موسى حينما ترشح للرئاسة طلب رأيه فقال له، طبعا وسأكون أنا صديق الرئيس.