دعا رئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي" اليوم الخميس المجتمع الدولي إلى الاتحاد وممارسة المزيد من الضغوط على كوريا الشمالية من أجل وقف استفزازاتها.
وقال آبي - في كلمة له أمام المنتدى الشرقي الاقتصادي المنعقد في مدينة "فلاديفوستوك" الروسية - إن التجربة النووية السادسة لكوريا الشمالية التي أجرتها يوم الأحد الماضي تعد أكبر بكثير من التجارب السابقة، مشيرا إلى أن بيونج يانج تشكل تهديدا وشيكا وغير مسبوق وخطير على المجتمع الدولي..
وأضاف آبي - حسبما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية - أن كوريا الشمالية تصعد من تحديها الصارخ للسلام العالمي والاستقرار والقانون، مشيرا إلى أنه يتعين على المجتمع الدولي عدم السماح لبيونج يانج بتعريض السلام والاستقرار في شمال شرق آسيا للخطر.
وبشأن العلاقات اليابانية - الروسية، أعرب آبي عن رغبته في تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية الثنائية بين البلدين في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار في شمال شرق آسيا بالإضافة إلى تعزيز القانون والنظام في المنطقة.
ودعا رئيس الوزراء الياباني إلى إبرام معاهدة سلام بين طوكيو وموسكو بالإضافة إلى التوصل لحل بشأن قضية جزر الكوريل المتنازع عليها بين روسيا واليابان.. وأشار إلى أن هناك تطورات إيجابية حدثت نحو تحقيق الهدف في العام الماضي، معربا عن ثقته من أنه في حال استمرار البلدين في السير على نفس الطريق، فإنه سيكون هناك مستقبلا أكثر إشراقا.
وطالب آبي الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" إلى العمل معه من أجل الإيفاء بمسئولياتهما المشتركة لإنهاء الوضع غير الطبيعي في العلاقات اليابانية - الروسية بدون وجود معاهدة سلام.
وقال آبي - في كلمة له أمام المنتدى الشرقي الاقتصادي المنعقد في مدينة "فلاديفوستوك" الروسية - إن التجربة النووية السادسة لكوريا الشمالية التي أجرتها يوم الأحد الماضي تعد أكبر بكثير من التجارب السابقة، مشيرا إلى أن بيونج يانج تشكل تهديدا وشيكا وغير مسبوق وخطير على المجتمع الدولي..
وأضاف آبي - حسبما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية - أن كوريا الشمالية تصعد من تحديها الصارخ للسلام العالمي والاستقرار والقانون، مشيرا إلى أنه يتعين على المجتمع الدولي عدم السماح لبيونج يانج بتعريض السلام والاستقرار في شمال شرق آسيا للخطر.
وبشأن العلاقات اليابانية - الروسية، أعرب آبي عن رغبته في تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية الثنائية بين البلدين في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار في شمال شرق آسيا بالإضافة إلى تعزيز القانون والنظام في المنطقة.
ودعا رئيس الوزراء الياباني إلى إبرام معاهدة سلام بين طوكيو وموسكو بالإضافة إلى التوصل لحل بشأن قضية جزر الكوريل المتنازع عليها بين روسيا واليابان.. وأشار إلى أن هناك تطورات إيجابية حدثت نحو تحقيق الهدف في العام الماضي، معربا عن ثقته من أنه في حال استمرار البلدين في السير على نفس الطريق، فإنه سيكون هناك مستقبلا أكثر إشراقا.
وطالب آبي الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" إلى العمل معه من أجل الإيفاء بمسئولياتهما المشتركة لإنهاء الوضع غير الطبيعي في العلاقات اليابانية - الروسية بدون وجود معاهدة سلام.
