بين أفراد العائلة الواحدة، نجد الكثير من المشاكل الناتجة عن بعض الظروف الخاصة بالمال، أو الأخلاق، أو أسباب أخرى تكاد لا تذكر، ودائما يسعى الجميع لحلها لتعود الأجواء هادئة كما كانت، ولكن ما حدث داخل شارع الثورة بمحافظة القليوبية كانت مختلف قليلا، حيث طعن عامل، شقيقه، ليسقط وسط الجميع جثة هامدة.
لم يكو يعلم "إبراهيم. م"، عامل النظافة، أن مصيره مرتبط بشقيقه "جمال"، الذي عاش معه لسنوات داخل منزل واحد وسط أسرته، ومع مرور الوقت تزوج المجني عليه، وعاش داخل منزل عائلته لعدم قدرته على توفير منزل، انقضت السنوات الأولى من زواجه، ورزقه الله بأطفال، وأصبح لديه أسرة صغير، يسعى جاهدًا لتوفير حياة كريمة لهم.
مر عام تلو الآخر، والأوضاع كما هي، المجني عليه يعيش مع أسرته وأبنائه يكبرون أمام عينيه، حياتهم الطفولية كانت السبب في بدء ظهور المشاكل بين المجني عليه، وبعض أفراد الأسرة، وخاصة شقيقه، ويرجع ذلك لـ"شقاوة الأطفال"، التي أرهقت الجميع، حتى يوم الواقعة.
حدثت مشادة كلامية بين الاثنين، بسبب صوت الأطفال المرتفع، وعندما حاول الجاني إسكاتهم، فشل، فاستل سكينًا، وطعن شقيقه، فأحدث إصابته بجرح نافذ بالقلب، فسقط غارقًا في دمائه، ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله المستشفى.
تم ضبط المتهم والسلاح المستخدم، وتحرر بالواقعة المحضر اللازم، وأُخطرت النيابة للتحقيق.
لم يكو يعلم "إبراهيم. م"، عامل النظافة، أن مصيره مرتبط بشقيقه "جمال"، الذي عاش معه لسنوات داخل منزل واحد وسط أسرته، ومع مرور الوقت تزوج المجني عليه، وعاش داخل منزل عائلته لعدم قدرته على توفير منزل، انقضت السنوات الأولى من زواجه، ورزقه الله بأطفال، وأصبح لديه أسرة صغير، يسعى جاهدًا لتوفير حياة كريمة لهم.
مر عام تلو الآخر، والأوضاع كما هي، المجني عليه يعيش مع أسرته وأبنائه يكبرون أمام عينيه، حياتهم الطفولية كانت السبب في بدء ظهور المشاكل بين المجني عليه، وبعض أفراد الأسرة، وخاصة شقيقه، ويرجع ذلك لـ"شقاوة الأطفال"، التي أرهقت الجميع، حتى يوم الواقعة.
حدثت مشادة كلامية بين الاثنين، بسبب صوت الأطفال المرتفع، وعندما حاول الجاني إسكاتهم، فشل، فاستل سكينًا، وطعن شقيقه، فأحدث إصابته بجرح نافذ بالقلب، فسقط غارقًا في دمائه، ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله المستشفى.
تم ضبط المتهم والسلاح المستخدم، وتحرر بالواقعة المحضر اللازم، وأُخطرت النيابة للتحقيق.