كشفت السلطات البحرينية، عن أن الدوحة خططت لإحداث الاضطرابات المؤسفة التى شهدتها البلاد فى العام ٢٠١١، ومحاولة قلب نظام الحكم الشرعى فى البلاد.
ونشرت وكالة الأنباء البحرينية، أمس، تقريرا مصورا، قالت فيه: إن قطر وقفت وراء «الأحداث المؤسفة» التى شهدتها البلاد فى العام ٢٠١١، وقالت إن نتائج توصل إليها خبراء بحرينيون فى الشبكة العنكبوتية، أكدت أن «الحساب الداعى لأول مظاهرة كان قطريًا».
وجاء فى تقرير الوكالة، أنه «يومًا بعد يوم تتكشف رموز المشروع التآمرى القطرى فى أحداث البحرين المؤسفة عام ٢٠١١، التى أريد لها أن تكون سببًا فى قلب نظام الحكم الشرعى فى البلاد.
وأضاف التقرير: قطر استخدمت وسائل التواصل الاجتماعى لإثارة الفتنة عبر مخطط اعتمد الدعم المالى والإعلامى واللوجستى لأعمال العنف.