ترصد "البوابة نيوز"، عددًا من أهم الأخبار العربية على مدار الـ24 ساعة الماضية:
أكد الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، أحد كبار الأسرة الحاكمة في قطر، أن زيارته الأخيرة للملكة العربية السعودية، هدفها تيسير أمور الحجاج، وتسهيل زيارات القطريين لأقاربهم في المملكة والوصول لأملاكهم.
وقال على موقع "التغردات" "تويتر"، اليوم الأحد: لم أعرض أي أمر شخصي لا على الملك سلمان، ولا على ولي العهد محمد بن سلمان، مؤكدًا أنه لاقى تجاوبا من محمد بن سلمان، مشيرا إلى أن الملك سلمان أكرمه وأمر بإنشاء غرفة عمليات خاصة تعمل على مدار الساعة لخدمة الشعب القطري، ووضعها تحت إشرافه.
وشدد علي آل ثاني، على أن هذه الاستجابة والتى وصفها بالكريمة والسريعة ليست بالغريبة على إخوان نورة الأمجاد، الذين يجمعنا معهم النسب والمصير المشترك والتاريخ العريض، وتربطنا بهم صلات الأخوة منذ وقت الآباء والأجداد
أكد مصدر أمني عراقي في محافظة نينوى أن تنظيم داعش الإرهابي تكبد خسائر فادحة في عمليات القصف التي كانت مركزة ودقيقة للغاية مع بدء عملية الاقتحام من قبل القوات العراقية فجر اليوم الأحد.
ونقلت قناة السومرية نيوز بالعربية عن المصدر قوله، إن اثنين من خطوط "داعش" المتقدمة في قضاء تلعفر غربي الموصل انهارت بفعل الضربات القوية للقوة الجوية ومباغتة القوات الأمنية والحشد الشعبي.
وكان رئيس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي قد أعلن، اليوم، انطلاق عملية تحرير قضاء تلعفر، مشيرا إلى أن الشعب العراقي توحد لمحاربة "الدواعش" وتحرير أراضيه.
أعلن الجيش اللبناني أن وحداته نفذت منذ فجر أمس السبت، وفي إطار عملية (فجر الجرود)، هجوما شاملا ضد تنظيم "داعش" الإرهابي المنتشر في جرود رأس بعلبك والقاع والفاكهة، على محاور (تلة الحمرا) و(حقاب خزعل) و(حرف الجرش ).
وأشار الجيش في بيان إلى أن وحداته تمكنت من السيطرة على العديد من المناطق في الجرود، وسيطر بالنار على مسالك التحرك وخطوط الإمداد اللوجستية لتنظيم داعش الإرهابي في كامل بقعة القتال، مضيفا أنه بذلك تبلغ المساحة التي حررها الجيش بتاريخ اليوم حوالى 30 كلم أي ما يعادل 25% من مساحة انتشار التنظيم المذكور.
وقد أسفرت عمليات الجيش عن دحر المجموعات الإرهابية ومقتل نحو 20 إرهابيا وتدمير 11 مركزا تابعا لهم، فيما أصيب عشرة عسكريين بجروح مختلفة إصابة أحدهم حرجة.
تصاعدت حدة الخلافات بين جماعة الحوثيين، وأنصار الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، ووصف عبدالمالك الحوثي أنصار صالح بالخونة، وقال في خطاب تليفزيوني مساء أمس: إن حلفاءه في حزب المؤتمر الشعبي العام طعنوا جماعته في الظهر.
من جهته قال محمد مهدي المسوري، محامي الرئيس علي عبدالله صالح، مغردا عبر تويتر: أن كل من تحالف مع الحوثي عاقبه الله.
وفي تطور يعكس الخلافات العميقة بين جماعة الحوثي الانقلابية وحليفها حزب المؤتمر الشعبي العام الموالي للرئيس السابق صالح أقدم مسلحون يتبعون ميليشيا الحوثي بتمزيق صور الرئيس السابق في ميدان السبعين فجر اليوم الأحد.
وزادت حدت الخلافات بين الحوثي وصالح مع اقتراب إحياء حزب المؤتمر الشعبي العام ذكرى تأسيسه في 28 أغسطس الجاري، وهو ما دفع جماعة الحوثي الانقلابية إلى حشد أنصارها للتجمع عند مداخل صنعاء قبيل إحياء المؤتمر الشعبي العام ذكرى تأسيسه.
